محمد بن عبدالرحمن يدشّن مشاريع تعليمية في الرياض بأكثر من مليار ريال
إجراءات نقل ملكية السجل التجاري للمؤسسات
فيصل بن فرحان يبحث مع وزير خارجية هولندا المستجدات الإقليمية والدولية
وزارة الرياضة تُعلن بدء مرحلة إبداء الرغبة وطلب التأهيل لمشروع مدينة الأمير فيصل بن فهد الرياضية
سوق الأسهم السعودية يغلق مرتفعًا عند مستوى 10833.59 نقطة
الغذاء والدواء تبيّن آلية الحصول على إذن فسح الأدوية المقيّدة للمسافرين
بدء أعمال السجل العقاري في 23 حيًا بمنطقتي القصيم ومكة المكرمة
الأفواج الأمنية تُحبط تهريب 205 كيلو قات في عسير
اعتماد الاشتراطات التنظيمية للمصانع داخل وخارج النطاق العمراني
القبض على 4 مخالفين لتهريبهم 80 كيلو قات في جازان
أبرمت مدينة الملك سعود الطبية، اتفاقية تعاون مع جمعية المكفوفين الخيرية بمنطقة الرياض “كفيف”، في إطار سعي المدينة في أن تكون صديقة للأشخاص ذوي الإعاقة البصرية، من خلال توفير بيئة صحية آمنة، تمكنهم من الوصول إلى كافة أقسام المدينة، والحصول على الرعاية الصحية اللازمة بيسر وسهولة.
وأوضح المدير العام التنفيذي للمدينة الدكتور هيثم بن محمد الفلاح، أن المبادرة تهدف لتلمس احتياجات هذه الفئة الغالية علينا، وبذل كل الجهود لتكون واقعاً تعيشه هذه الفئة من المجتمع، منوهاً بالدور الذي تقدمه جمعية المكفوفين الخيرية، في خدمة ذوي الإعاقة البصرية ومن ذلك حرصها الكبير لتفعيل بنود هذه الاتفاقية.
وعن أبرز ملامح الاتفاقية للأشخاص ذوي الإعاقة، ذكر الفلاح أنها تتضمن تهيئة البيئة المناسبة داخل المدينة للمكفوفين، إضافة على تقديم الخدمات الوقائية والعلاجية والإدارية، وأن تقوم الجمعية بتدريب بعض الممارسين الصحيين على كيفية التعامل مع الأشخاص ذوي الإعاقة، إلى جانب إبداء الرأي حول المشاريع التي يتم تنفيذها داخل المدينة للتأكد من مناسبتها لهم.
بدوره، أكد مدير جمعية كفيف محمد بن سليمان الشويمان، على أهمية هذه الاتفاقية في توفير خدمة صحية متميزة بمدينة الملك سعود الطبية يستفيد منها المكفوفين، وهم الذين يحتاجونها فعلاً، مشيراً إلى أن المدينة من المنشآت الصحية التي تفخر بها بلادنا الحبيبة وشهدت تطوراً ملموساً في السنوات الأخيرة.
وبيّن الشويمان، أن الجمعية ملتزمة بتحويل جميع المطبوعات التي تحتاجها المدينة لخدمة المكفوفين بطريقة برايل، من خلال مطابعها، كما أنها على استعداد للقيام بدورها في تدريب الكوادر الصحية في المدينة للتعامل معهم، كما نصت عليه الاتفاقية.