كاستيلس يُعزز تواجده في صدارة الأكثر حفاظًا على الشباك
سالم الدوسري يُهدد صدارة ديابي
رغم غيابه عن التسجيل.. رونالدو يواصل تصدر قائمة الهدافين
جماهير الاتحاد الأكثر حضورًا في الجولة الـ31
الديوان الملكي: وفاة الأمير عبدالله بن سعود آل سعود
الدائري الرابع بمكة المكرمة شريان إستراتيجي يربط أطراف العاصمة المقدسة
مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق منخفضًا عند مستوى 11532 نقطة
أكثر من 20 ألف حالة بالكوليرا في أنغولا
اتفاقية مع ناسا لإطلاق قمر صناعي سعودي
إنهاء إجراءات سفر الحجاج خلال دقائق بتكاتف جهود العاملين في مبادرة طريق مكة
خيم الحزن على شبكات التواصل الاجتماعي بالتزامن مع الصلاة على جثمان هيلة العريني التي راحت ضحية توءميها اللذين اعتنقا الفكر التكفيري.
ونعى المغردون الأم المغدورة التي لاقت ربها في شهر رمضان بعد أن صامت نهارها .
وأكد المغردون أن هذه الأم لم تكن تستحق كل هذه القسوة من فلذة كبدها والتي عانت في تربيتهما وتحملت لأجلهما الكثير.
وأشار المغردون إلى أن التوءمين الإرهابيين كانا من بين الطلاب المتفوقين في المدرسة ما يعني أن أمهما قد بذلت المزيد من الجهد في تربيتهما وتعليمهما حتى يكونا مواطنين صالحين إلا أن الفكر التكفيري وأصحابه كانوا لها بالمرصاد فأحبطوا جهودها.
وأكد عدد من المغردين أن قتل التوءمين التكفيريين لأمهما جاء بعد أن علمت بانتمائهما لداعش وهددتهما بالإبلاغ عنهما إن لم يرجعا عن الفكر الضال ما دفعهما للتخلص منها باعتبارها مرتدة وتشكل خطراً عليهما.
ودعا المغردون اللهَ أن يكتب لها الجنة ويجعلها من سكان الفردوس الأعلى جزاء ما قدمت من عمل طيب.
وقال المغردون إن هيلة العريني حملت وربت أولادها على الإسلام الصحيح إلا أن بعض المتاجرين بالدين خطفوا ولديها فكرياً وزرعوا فيهما الفكر الضال فكانت الفاجعة.
وكانت جموع غفيرة قد أدّت الصلاة على الأم المغدورة على يد ولدَيْها الداعشيَّيْن، ، في جامع الراجحي بالرياض، قبل أن يُوراى جثمانها في مقبرة النسيم أمس.
محمد
والله قهر