إيجار تحدد مهلة التنفيذ والإخلاء للمستأجرين بعد انتهاء العقود
برشلونة يفوز على إلتشي بثلاثية
خطوات تقديم طلب الإعفاء من غرامات التأخير عبر تطبيق GOSI
فيصل بن فرحان يتلقى اتصالًا هاتفيًا من روبيو
حرس الحدود ينقذ مقيمين تعرضت واسطتهما البحرية للانقلاب في عرض البحر
مانشستر سيتي يتفوَّق على بورنموث في الجولة العاشرة من الدوري الإنجليزي
نيابة عن الملك سلمان وولي العهد.. وزير الثقافة يحضر افتتاح المتحف المصري الكبير
وظائف شاغرة في شركة جسارة
وظائف إدارية شاغرة لدى شركة النهدي
وظائف شاغرة بـ شركة مطارات الدمام
يباشر سعوديون وسعوديات، غداً الأحد، مهامهم الوظيفية في المنشآت التي وقعت عقوداً مع التنظيم الوطني للتدريب المشترك، وذلك بعد أن اجتازوا 8 أسابيع من التدريبين النظري والعملي في صيانة الجوال وإدارة المبيعات في القطاع.
من جهة أخرى تبدأ دفعة أخرى من المتدربين والمتدربات في قطاع الاتصالات الاثنين التدريب العملي، وذلك في إطار المسار التدريبي الحادي والثلاثين.
وينفذ التنظيم الوطني للتدريب المشترك بالتعاون مع صندوق تنمية الموارد البشرية “هدف”، دورات تدريبية وفق الاحتياجات الوظيفية لأصحاب الأعمال والمنشآت، ومساعدتها في الاستفادة من سواعد وطنية مدربة ومدعومة بالتدريب والتوظيف، واختيار ما يناسب احتياجها الوظيفي من الباحثين عن عمل، وكذلك متابعة التزام المتدربين خلال فترة التدريب بما يحافظ على مصالحها.
ويتحمل صندوق تنمية الموارد البشرية (هدف) تكاليف التدريب، بالإضافة إلى دعم مكافآت المتدربين خلال فترتي التدريب النظري والعملي، ودعم الفترة اللاحقة للتوظيف.
ويشتمل الجانب النظري من التدريب على مهارات ومتطلبات المهنة بواقع 25% من التدريب، ويتم تنفيذه في معاهد وكليات المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني أو في المعاهد الأهلية، أما الجانب العملي من التدريب الذي يمثل 75% من التدريب فيتم تنفيذه في مقر العمل بتلك الشركات وتحت إشراف ومتابعة من المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني. ويمكن زيارة موقع التنظيم الوطني للتدريب المشترك على الرابط الالكتروني اضغط هنا
ويعد برنامج التنظيم الوطني للتدريب المشترك برنامجاً وطنياً تشارك فيه وزارة العمل والمؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني وصندوق تنمية الموارد البشرية والغرف التجارية الصناعية بالمملكة، ويهدف إلى تدريب وتوظيف الشباب السعودي الباحث عن عمل على مهن محددة حسب الاحتياجات الفعلية لسوق العمل في منشآت القطاع الخاص.