احذروا تنظيف الأذن بالأعواد القطنية بدء إيداع دعم حساب المواطن لشهر ديسمبر شاملًا الدعم الإضافي 6 فئات لتذاكر المباراة الافتتاحية لـ خليجي 26 الخارجية السعودية: إسرائيل تخرب فرص استعادة سوريا لأمنها واستقرارها بالاستيلاء على المنطقة العازلة بالجولان منتدى الرياض الاجتماعي الخامس يختتم فعالياته بعدة توصيات مهرجان الملك عبدالعزيز للصقور يرفع عدد المتأهلين للنهائيات 100 ألف ريال غرامة امتناع أي جهة عن العمل وفق بطاقة امتياز لكبار السن تغيير موعد مباراتين لـ ليفربول في الدوري الإنجليزي طرح تذاكر مباريات المنتخب السعودي في خليجي 2026 7 أشواط تأهيلية للسعوديين في اليوم السابع لمهرجان الصقور
نشرت المحللة والكاتبة الأمريكية “فريدا غيتيس”، مقالاً في موقع “ورلد بوليتيكس ريفيو” الأمريكي، تحدثت فيه عن أن ولي ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، يتولى مناصب كثيرة ذات نفوذ هائلة؛ كوزير للدفاع، ورئيس لمجلس الشؤون الاقتصادية والتنمية، فضلاً عن كونه ولي لولي العهد.
وأشارت إلى أن تلك المناصب ليست رمزية، فولي ولي العهد يستغل حيوية الشباب في تنفيذ عملية تحول جذري في سياسة المملكة الخارجية والاقتصادية.
وأضافت أنه في الوقت الذي أحدثت فيه الولايات المتحدة تقارباً في العلاقات مع إيران، تحرك ولي ولي العهد للتصدي لصعود النفوذ الإيراني، ودخل في حرب ضد الانقلابيين الحوثيين المدعومين من إيران في اليمن، ويشجع بقوة الجهود الرامية للإطاحة بالرئيس السوري المدعوم من إيران بشار الأسد.
وذكرت أنه على الجانب الاقتصادي، أطلق خطة طموحة للغاية لتحويل الاقتصاد السعودي بعيداً عن الاعتماد بشكل كامل على النفط.
ووصفت “غيتيس”، ما يحدث بأنه ثورة من أعلى لأسفل تهدف إلى إحداث تغيير جذري في المملكة.
وتحدثت عن أن السعودية مازالت أهم لاعب في سوق النفط، مؤكدة على أن كثير إن لم يكن كل الاختلافات بين المملكة والولايات المتحدة مرحلية ومتفاوتة الدرجة، أكثر من كونها موضوعية، وعلى الرغم من الاتفاق النووي مع إيران، إلا أن واشنطن لا ترى طهران كصديق، كما أنه وعلى الرغم من أن الرياض تريد من واشنطن اتخاذ موقف أشد قوة ضد النظام السوري مما هو عليه الآن، إلا أن الولايات المتحدة تقف في نفس الجانب الذي تقف فيه المملكة فيما يتعلق بالصراع السوري.
وتابعت أن العلاقات الثنائية بين البلدين واحدة من أعمدة السياسة الخارجية الأمريكية التي يقوم عليها النظام السياسي العالمي، منذ الأيام الأخيرة في الحرب العالمية الثانية، ولقاء الرئيس الأمريكي فرانكلين روزفيلت بالملك الراحل عبدالعزيز آل سعود.
Wail abudurrah
الشاب محمدبن سلمان هذا الرجل المشتعل وطنيه وحب وقدره فائقه لتحويل العالم كله الي حب بلادنا السعوديه العظيمه بوجود مثله نطمئن بأن هذا الوطن اصبح اكبر بكثير من السابق بل اصبحنا نسابق للعمل الواضح المعالم وماذا نريد ان يكون عليه هذا العالم هو ان يكون اكثر امنا وراحه لكل من يسكنه بمبادئ قويه اذا اقول…..لن نسكت بعد سلمان الحزم عن اي عمل جبان ومتهور ….يريد العبث بوطننا الذي اصبح اكثر شبابا ولا نستغرب محبتما ل الشاب والرجل الرائع محمدبن سلمان… انه من تربيه سلملن الحزم..انه وبدون نفاق اصبح القدوه لكل شاب في علمنا الاسلامي والعربي…شكرا ولي ولي العهد محمدبن سلمان
محمد
مادمت نذرت نفسك لخدمة الدين ثم المليك والوطن
وفقك الله وسدد رأيك وحقق لك كل ماتريد .