اليابان تشهد أعلى درجة حرارة على الإطلاق في يوليو
استقالة مفاجئة في الفيدرالي الأميركي
ارتفاع أسعار الذهب اليوم
التضخم يرتفع في النمسا إلى 3.5%
احذروا إفشاء الأسرار لـ تشات جي بي تي
ثوران بركان ليوتوبي في إندونيسيا
حوادث انفجار البطاريات تُهدد مستقبل هواتف غوغل
القبض على شخصين لسرقتهما مركبة آخر في وضع التشغيل بالرياض
بدء تطبيق قواعد الاتحاد الأوروبي على نماذج الذكاء الاصطناعي
استئناف حركة القطارات على خط سكة حديد رئيسي في ألمانيا بعد نشوب حرائق
أشاد المدير العام للإدارة العامة للدعوة بالخارج بوزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد خالد بن إبراهيم السويلم، بالدعم الكبير والمتواصل من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ـــ حفظه الله ـــ، في العناية والرعاية بمكاتب الدعوة والمراكز الإسلامية بالخارج من خلال الدعم اللا محدود لأعمالها.
وأشار السويلم إلى أن من بين تلك البرامج المتميزة، هدية خادم الحرمين الشريفين من التمور للمراكز الإسلامية بالخارج، والتي تعُد من الأعمال الخيرية الخاصة بشهر رمضان المبارك لتفطير آلاف الصائمين، في مختلف دول العالم.
جاء ذلك في تصريح له عقب صدور الأمر الملكي بتأمين (400) طن من التمور الفاخرة هدية من مقامة الكريم، حيث تم تخصيص (300) طن لممثليات المملكة التابعة لوزارة الخارجية، و(100) طن للمكاتب والمراكز الإسلامية بالخارج التابعة لوزارة الشؤون الإسلامية في عدد من دول العالم.
وأوضح فضيلته، أن المملكة العربية السعودية بقيادتها الرشيدة أخذت على عاتقها خدمة المسلمين في أقطار الدنيا، ودعم المشاريع الخيرية بكل سخاء، من واقع دورها الريادي في خدمة العمل الإسلامي في مختلف مجالاته.
ولفت في هذا الصدد إلى أن المراكز الإسلامية في الخارج بدأت في استقبال التمور وتسليمها لمختلف الجهات المعنية، وأن العمل جار على تنفيذها؛ للاستفادة منها في مشاريع التفطير في مختلف الدول، تحقيقاً لتطلعات خادم الحرمين الشريفين، وبمتابعة وإشراف من معالي الوزير الشيخ صالح بن عبدالعزيز بن محمد آل الشيخ، الذي وجه بتنفيذ مكرمة خادم الحرمين الشريفين.
وفي الختام، رفع السويلم شكره وتقديره لمقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وسمو ولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز، وسمو ولي ولي العهد صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز – حفظهم الله -، على دعمهم هذه الأعمال الطيبة، كما سأل الله تعالى للجميع التوفيق والسداد.