القبض على 3 أشخاص لترويجهم الشبو في الشرقية
اعتماد آلية طلب طواقم الحكام غير السعوديين للموسم الرياضي المقبل
ضبط 6365 دراجة آلية مخالفة خلال أسبوع
ثوران بركان في الشرق الأقصى الروسي لأول مرة منذ 600 عام
وظائف شاغرة لدى شركة تهيئة وصيانة الطائرات
وظائف شاغرة بـ مدينة الملك سلمان للطاقة
وظائف شاغرة في مركز نظم الموارد الحكومية
غزة على شفا المجاعة رغم دخول 23 ألف طن مساعدات خلال أسبوع
أمانة العاصمة المقدسة: 100 ريال غرامة الكتابة على الجدران بالأماكن العامة
سلمان للإغاثة يوزّع 345 حقيبة إيوائية للنازحين من السويداء إلى درعا
كشف بنك إنجلترا المركزي عن أول بطاقة نقدية مصنوعة من رقائق البلاستيك بدلا من الورق، ومطبوع عليها صورة ونستون تشرتشل زعيم البلاد إبان الحرب العالمية الثانية، مما أعطى أنصار الحملتين المؤيدة والرافضة للبقاء داخل الاتحاد الأوروبي فرصة جديدة للجدل.
وكان البنك المركزي قال في عام 2013، إن تشرشل سيظهر على بطاقة نقدية جديدة من فئة الخمسة جنيهات، والتي ستكون الأولى المصنوعة من رقائق رفيعة جدا من البلاستيك.
وأفاد البنك إن البطاقات النقدية المصنوعة من مادة البوليمر البلاستيكية ستكون أكثر تحملا من البطاقات الورقية وأصعب في التزوير. وقال مارك كارني محافظ بنك إنجلترا المركزي: “باستخدامنا البوليمر نكون قد اتبعنا أفضل الممارسات العالمية إلى جانب أستراليا ونيوزيلندا وكندا”.
وانتهز أنصار الحملتين المؤيدة والرافضة لبقاء بريطانيا داخل الاتحاد الأوروبي ظهور صورة تشرتشل على بطاقة نقدية قبل الاستفتاء المقرر يوم 23 يونيو المقبل.
فأكدت جمعية المحاربين القدامى البريطانية المؤيدة للخروج من الاتحاد الأوروبي مطلبها قائلة إن رئيس الوزراء وقت الحرب كان يرى بريطانيا ودودة تجاه اتحاد أوروبي يجري تطويره لكنها ليست جزءا منه.
وقال أندرو روبرتس، أستاذ التاريخ في كلية كينجز في لندن، في بيان عن الجمعية أرسل لوسائل الإعلام: “إنه أمر رائع أن يظهر تشرشل على الخمسة. سيذكر ذلك الناس بأن يقدموا مصلحة البلاد يوم 23 يونيو”.
وكان أنصار الحملة المضادة الذين يريدون البقاء داخل الاتحاد الأوروبي قد استحضروا تشرتشل كذلك من قبل. وقال رئيس الوزراء ديفيد كاميرون الشهر الماضي إن موروث سلفه يظهر أن “العزلة لم تخدم مصالح هذا البلد بشكل جيد قط”.
وتحل صورة تشرشل محل صورة مصلحة السجون في القرن التاسع عشر إليزابيث فري، التي تظهر على بطاقة الخمسة جنيهات منذ عام 2001.