شاشات ذكية لخدمة المعتمرين بداية من دخول المسجد الحرام وحتى التحلل
تل المركوز.. معلم جغرافي وتاريخي بارز في صحراء الشمالية
إخماد حريق في خزاني وقود بمصنع بالرياض
السعودية تعزي لبنان في وفاة وإصابة عدد من أفراد الجيش أثناء أداء مهامهم
سلمان للإغاثة يوزّع 698 بطانية للنازحين في درعا
السياحة توضح سياسة تسجيل الدخول في مرافق الضيافة: الساعات المفقودة تقع على مسؤولية النزيل
أظرف النيكوتين تهدد بجلطات القلب
فهد بن سلطان يدشّن ويضع حجر أساس 48 مشروعًا تنمويًا بأكثر من 4.4 مليارات ريال غدًا
أمطار وصواعق على العاصمة المقدسة حتى التاسعة مساء
مليون مهاجر غادروا أميركا طوعًا منذ تنصيب ترامب
أكد الأمير سلمان بن سعود بن محمد بن آل سعود، أن المملكة ملتزمة بنظام وطني للرقابة والتحكم في المواد النووية، وتبذل قصارى جهدها في تطوير أجهزة الجمارك ومراقبة الحدود وجميع أجهزة إنفاذ القانون لمنع الإتجار غير الشرعي للمواد الخطرة والكشف عنها.
وأضاف في كلمته التي يلقيها نيابة عن وفد المملكة، في المشاورات المفتوحة للجنة مجلس الأمن (1540) بشأن المراجعة الشاملة، أن استراتيجيات الأمن النووي لابد وأن تظل تعاونية على أساس من الثقة المتبادلة ولا ينبغي أن تكون معوقة لتطوير البرامج النووية السلمية بالنسبة لدول العالم، وعلى الحق المشروع للدول في إمتلاك الطاقة النووية السلمية وفقا للمعايير والضوابط التي تضعها الوكالة الدولية للطاقة الذرية.
وأكد حرص المملكة، على أهمية الجهود التي تضمن عدم حيازة الجهات من غير الدول على أسلحة الدمار الشامل، موضحًا أن ذلك يبدأ من إدراك ضرورة تبني المجتمع الدولي بأكمله لما هو قام بالفعل من معاهدات وأطر قانونية وأخلاقية تهدف إلى الوصول لعالم خال من الإرهاب والسلاح النووي لاسيما في منطقة الشرق الأوسط.
ولفت الأمير سلمان، إلى أن الأوضاع الراهنة في سوريا وما يرتكبه النظام السوري من جرائم بحق شعبه وإنعدام الأمن في الأراضي السورية يسهل من إمتلاك التنظيمات الإرهابية مثل داعش للأسلحة الكيميائية وأسلحة الدمار الشامل مما يشكل خطرًا فعليًا على المنطقة والعالم بأسره.
وتابع في كلمته أن المملكة، تشدد على أن استتباب الأمن والاستقرار لا يأتي إلا عن طريق التخلص التام من الأسلحة النووية وأسلحة الدمار الشامل، والتعاون المشترك بين الدول للسعي نحو تعزيز الأمن الدولي وتحقيق التنمية والتقدم.