بالأرقام.. ثلاثي الأهلي يتفوق على فريق الرياض لقطات ساحرة لتدفق شلالات عقبة الباحة مندش يمنح الفيحاء نقاط مباراة الطائي الأهلي يسعى لتعزيز تواجده بالمركز الثالث ضبط 1867 مركبة مخالفة استغلت مواقف ذوي الإعاقة الحزم يتمسك بأمل البقاء خلال مواجهة الوحدة الشؤون الإسلامية ترصد تعديات على خدمات المساجد بجدة رؤية السعودية 2030.. خطى حثيثة نحو مستهدفات طموحة لمستقبل مستدام الإنجازات تتواصل.. رؤية السعودية 2030 تحقق الارتقاء بجودة الحياة والدعم السكني رؤية السعودية 2030 تسهم في قفزات نوعية بنمو الاقتصاد الرقمي
أكد الكاتب والإعلامي تركي الدخيل أن الإجراءات التي قامت بها البحرين بحق عيسى قاسم سيادية، وليس لإيران الحق في المزايدة عليها.
ولفت الدخيل إلى أن الموقف الغربي يجهل الظروف البحرينية، ولا يعلم مستوى التهديد الذي تمثله شخصية عيسى قاسم، مؤكدًا أن الضربة التي قامت بها البحرين استباقية لتحاشي تأسيس “حزب الله البحريني”، على الطريقة اللبنانية.
وأضاف في مقال له بصحيفة “عكاظ” بعنوان “إيران تفشل مجدداً بالبحرين!” ، أنه حين سُحبت الجنسية من قاسم استندت إلى حيثيات، فالرجل منذ أربعة عقود يعمل على زرع الفتنة، والاستيلاء على الحكم. كما أن لديه مجموعة من المراسلين السريين للتواصل مع خامنئي.
وتطرق الدخيل إلى مخطط عيسى قاسم بأنه أراد الدولة الدينية، وأن يقلب البحرين رأساً على عقب لتكون فرعاً للجمهورية في إيران.
وأضاف منتقداً موقف الغرب “المشكلة أن الرؤية الغربية للأحداث العربية دائماً منقوصة، والتكريس الحقوقي في الخطاب الإعلامي هدفه ليّ أذرعة الأنظمة والمجتمعات!”.
وختم الدخيل بقوله إن البحرين تقوم بإجراءات سيادية، كما فعلت السعودية حين أجرت أحكاماً بالإعدام، ولغة الدم والحرائق تجيدها إيران، بينما دول الخليج لديها منطق الدولة، ومرجع القانون، وتصريحات سليماني، إثبات لدور إيران الإرهابي بالمنطقة والعالم.