خالد بن سلمان يشهد تمرين “النخبة” في وزارة الدفاع
وظائف شاغرة بمؤسسة البريد السعودي
وظائف إدارية شاغرة لدى هيئة الزكاة
وظائف شاغرة في مستشفى الموسى التخصصي
وظائف شاغرة بـ فروع وزارة الطاقة
القبض على مخالف لتهريبه 12 كيلو حشيش في عسير
وحدات تأجيرية حديثة مستوحاة من الهوية المعمارية لـ المشاعر المقدسة
وفاة و16 حالة اشتباه بالجمرة الخبيثة في الكونغو
وظائف إدارية شاغرة في شركة ساتورب
وظائف شاغرة بشركة تهيئة وصيانة الطائرات
ندد مجلس العلاقات الدولية (كوغر) بالجرائم ضد البشرية التي ترتكبها إيران في سوريا بحق العرب، وبسياسة الأرض المحروقة التي تسعى من خلالها إلى تدمير البنى التحتية وإهلاك الحرث والنسل، مؤكداً أن سياسة إيران هي تدمير كل ما يمت للعروبة والحضارة والهوية العربية، بما فيها إدارة العمليات العسكرية بسوريا، وقيام الوحدات الإيرانية والطيارين الإيرانيين بعمليات القصف العشوائي للمدنيين والأسر السورية وأطفالها ونسائها، وسط سكوت من جانب المجتمع الدولي تجاه هذه الجرائم.
وقال الأمين العام لكوغر مؤنس المردي، في تصريح صحفي، “إن ما يجرى بسوريا الآن من قيام وحدات النخبة العسكرية الإيرانية، بمساعدة نظام بشار الأسد على قتل العرب والآلاف من الأسر السورية، وقيام الطيارين الإيرانيين بقيادة الطائرات وإلقاءهم البراميل المتفجرة بشكل عشوائي فوق رؤوس المدنيين والأطفال والنساء، من دون تفريق بين استهداف الأهداف العسكرية والمدنية، لهو دليلاً واضح على السياسة العرقية والطائفية الإيرانية، بتدمير كل المدن السورية التي ترفض الاحتلال الإيراني لسوريا.
وأضاف قائلاً: “الملفت للنظر هو تدخل الطيارين الإيرانيين بقيادة الطائرات السورية، وقيامهم بعمليات إلقاء البراميل المتفجرة والقنابل العنقودية، خوفاً من فرار الطيارين السوريين ورفضهم القيام بهذه العمليات، نتيجة لفقدان نظام بشار الأسد الثقة بطياريه، ومنعهم من قيامهم بعمليات قصف تستهدف رموز ومنشآت النظام، مما يؤكد على أن الوضع الداخلي للنظام منهاراً كلياً، ولهذا تمت الاستعانة بالطيارين الإيرانيين والآلاف من الحرس الثوري والتنظيمات اللبنانية والعراقية والمرتزقة الموالين لطهران، في دليل على أن المعركة الآن هي بين المعارضة العربية والاحتلال الإيراني”.