أكثر من 20 ألف حالة بالكوليرا في أنغولا
اتفاقية مع ناسا لإطلاق قمر صناعي سعودي
إنهاء إجراءات سفر الحجاج خلال دقائق بتكاتف جهود العاملين في مبادرة طريق مكة
ولي العهد يلتقي ولي عهد أبوظبي
فيصل بن فرحان: السعودية ستكون من أوائل الداعمين لإعادة بناء الاقتصاد السوري
تحذير من ارتدادات زلزال مصر
وزير خارجية الكويت: التحرك السعودي في سوريا يؤكد موقعها القيادي عربيًا ودوليًا
نص كلمة ولي العهد في القمة الخليجية الأمريكية بالرياض
ولي العهد يلتقي أمير دولة قطر
ترامب يغادر الرياض وولي العهد في مقدمة مودعيه
لم تعد اﻷنشطة والبرامج النسائية الرمضانية التي تقام بمحافظة الخفجي، مُغرية للسيدات أو تستهوى الفتيات تحديدآ.
وتُعد أهم أسباب العَزُوف عن تلك الأنشطة؛ وقوعها بمستنقع التكرار والاستنساخ من خلال البرامج والفعاليات المُبرمجة التي غلب عليها الربح المادي، وفقدت المضمون اﻹيماني والاستشعار بروحانية الشهر وفضائلة في صيامه وقيامه والتأثير اﻹيجابي على النفس.
ومن خلال البرامج واﻷنشطة المُقامة حاليآ التي تكاد لا تتجاوز ثلاثة، جلها متقاربة باﻷفكار وإعداد الفعاليات كالندوات والمحاضرات والمسابقات، لغياب التنسيق المُسبق، إضافة لاحتكار بعضها لبعض الصحف وفرق تطوعية لها، مما جعلها حلقات تدور حول نفسها، وعدم جديتها وتفاعلها بأوساط العنصر النسائي.
ويأتي هذا في ظل انعدام الدعائم؛ كالتعليم وتوابعها، ومؤسسات المجتمع المدني المطورة لها والمعززة عبر خلق أجواء ذات طابع صحي توعوي والإرشادي والتثقيفي، ونتائج مثمرة تعود بالفائدة على البيت واﻷسرة والمجتمع.