زلزال بقوة 6,3 درجات يضرب شمال أفغانستان
ارتفاع مبكر في إصابات الإنفلونزا الموسمية والصحة توضح الأسباب
تحديث جدول السداد ضروري لتفادي انقطاع الدعم السكني
سلمان للإغاثة يوزّع 1.640 سلة غذائية في النيل الأبيض بالسودان
أحداث سماوية لافتة وتنوع في الظواهر الفلكية خلال نوفمبر
إيجار تحدد مهلة التنفيذ والإخلاء للمستأجرين بعد انتهاء العقود
برشلونة يفوز على إلتشي بثلاثية
خطوات تقديم طلب الإعفاء من غرامات التأخير عبر تطبيق GOSI
فيصل بن فرحان يتلقى اتصالًا هاتفيًا من روبيو
حرس الحدود ينقذ مقيمين تعرضت واسطتهما البحرية للانقلاب في عرض البحر
في ظل ترقب النتائج المثمرة لزيارة ولي ولي العهد الأمير محمد بن سلمان إلى الولايات المتحدة الأمريكية والتي ستنطلق اليوم، حيث يلتقي خلالها بعدد من المسؤولين لبحث تعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين ، ومناقشة القضايا الإقليمية ذات الاهتمام المشترك, ذكر الموقع الإلكتروني لمركز الخدمة المعلوماتية للعلاقات السعودية – الأمريكية SUSRIS في تقرير له أن الزيارة تنطوي على أهمية خاصة نظراً لما يشغله الأمير محمد بن سلمان من منصبين يغطيان مجالًا واسعًا في القضايا المشتركة إضافة أنها جاءت بعد شراء المملكة حصة ضخمة في شركة « أوبر» العالمية .
وذكر الموقع أسباب أهمية الزيارة كون أن ولي ولي العهد يشغل منصب وزير الدفاع ورئيس مجلس الشؤون الاقتصادية والتنمية، وهما منصبان يغطيان مجالاً واسعًا في القضايا ذات الأهمية القصوى بالنسبة للعلاقات السعودية – الأمريكية.
وأضاف الموقع أن الزيارة بعد بضعة أيام فقط من إعلان صندوق الاستثمارات العامة في المملكة شراء حصة ضخمة في شركة أوبر العالمية وبما يعدّ الاستثمار الدولي الأول منذ إعلان المملكة عن رؤية 2030 لتنويع اقتصادها، وحيث تتطلع المملكة أيضًا إلى خصخصة أجزاء من شركة أرامكو السعودية، وأيضًا التطلع نحو الأسواق العالمية لزيادة التمويل.
وأشار أنه من المتوقع أن تدور لقاءات ولي ولي العهد في نيويورك مع البيوتات المالية الكبرى حول هذا الموضوع.
كما تأتي الزيارة بعد بضعة أيام فقط من مصادقة مجلس الوزراء السعودي على خطة التحول الوطني للمملكة العربية السعودية التي تشكل عنصرًا محوريًا لرؤية 2030 الإصلاحية التي أعلنت في 25 من أبريل الماضي، حيث يتوقع المراقبون أن تجسد تلك الخطة الترجمة العملية لـ «الرؤية» عبر البرنامج الطموح الذي أعلن عنه سموه والذي يهدف إلى هيكلة الاقتصاد السعودي وجعله أقل اعتمادًا على عائدات النفط.