30 يومًا تفصلنا عن الخسوف الكلي للقمر
الأفواج الأمنية تقبض على 6 مخالفين لتهريبهم 63 كيلو قات
إحباط تهريب 100,800 قرص إمفيتامين في جازان
المزاد الدولي لمزارع إنتاج الصقور يعرض صقرًا يقطع أكثر من 600 كيلومتر في 8 ساعات
إحباط محاولة تهريب أكثر من 400 ألف حبة من كبتاجون مُخبأة في فرو أغنام
خطيب المسجد النبوي: مدوا يد العون لمن أنهكهم الجوع في فلسطين عبر القنوات الرسمية الموثوقة
خطيب المسجد الحرام: من أظهر المعينات للتعاون على البر والتقوى تربية النفس وتعويدها على هذا الخلق
مؤشر توبكس الياباني يتخطى مستوى 3000 نقطة لأول مرة
رحيل الفنان المصري سيد صادق
إسرائيل تقرر السيطرة على غزة بالكامل وحصار حماس
ثَمَّن الأمين العام لجامعة الدول العربية الدكتور نبيل العربي، إعلان الأمم المتحدة أمس، حذف اسم “التحالف العربي” الذي تقوده المملكة العربية السعودية في اليمن من اللائحة السوداء في تقرير الأمم المتحدة، بشأن مصير أطفال ضحايا النزاعات المسلحة في 2015، والذي ضم 14 بلداً.
ولفت العربي، في بيان اليوم الأربعاء، إلى أن هذا التقرير كان مبنياً على معلومات غير دقيقة وغير صحيحة ولم يأخذ الخطوات الواجب مراعاتها في هذا السياق والتي تنص على ضرورة التشاور مع الدول المعنية قبل إصداره.
وأكد أن التقرير أغفل الدور الذي تقوم به دول التحالف العربي في استعادة الشرعية بقيادة الرئيس عبد ربه منصور هادي وحكومتهن والمسئولة عن حماية مواطنيها وعن تقديم المساعدات الإنسانية لشعبها، والتخفيف من معاناة اليمنيين نتيجة الحرب الدائرة هناك.
وأبان العربي أن رفع اسم “التحالف العربي” من القائمة السوداء، تم بقناعة تامة من الأمم المتحدة نتيجة للحقائق والإثباتات التي تم تقديمها وتوضيحها لها، مشيداً بما صدر عن المتحدث باسم الأمم المتحدة ستيفان دوجاريك من أن الأمين العام للأمم المتحدة لا يضع على قدم المساواة أفعال التحالف وأفعال المجموعات الإرهابية؛ كما أوردها التقرير.
وقال الأمين العام للجامعة، إن قوات التحالف العربي تؤكد في العديد من المناسبات حرصها التام وتعاونها – إلى أقصى حد – في تزويد الأمم المتحدة بالمعلومات الدقيقة، والتزامها بعدم استهداف المدنيين أو المستشفيات أو المرافق المدنية، وأن من يقوم بذلك هم الحوثيون والمخلوع صالح، وهم من يستخدمون الأطفال في النزاعات المسلحة كدروع بشرية.
ونبه العربي إلى أن صدور مثل هذا التقرير كان سيؤثر سلباً على مفاوضات السلام الجارية في الكويت بين الحكومة اليمنية والمتمردين الحوثيين، داعياً في الوقت نفسه اليمنيين للالتزام بالهدنة والإسراع في التوصل لاتفاق على الحل السياسي، ووضع نهاية للحرب الدائرة في اليمن.