إغلاق 124 منشأة وإتلاف 6 أطنان مواد غذائية فاسدة بحي منفوحة في الرياض
إغلاق شاطئ اللؤلؤ في جدة مؤقتًا لمدة أسبوعين
ضبط مواطن ومقيم لممارستهما صيد الأسماك بدون تصريح
أمطار باكستان تقتل أكثر من 700 شخص
القوات البحرية تتسلم قيادة قوة الواجب المختلطة (CTF-150) من نظيرتها النيوزلندية
إحباط تهريب 230 ألف قرص إمفيتامين في تبوك
إقفال طرح أغسطس من الصكوك المحلية بـ 5.313 مليارات ريال
مجلس الوزراء يوافق على نظام الحرف والصناعات اليدوية
اتصال هاتفي بين ولي العهد وبوتين
النصر إلى نهائي كأس السوبر بعد فوز مثير على الاتحاد
تحقيق حريتك المالية وانعتاقك من أسر الراتب الشهري ليس بالأمر الصعب، تلك هي الرسالة التي يحاول برنامج “نقدر” إيصالها إلى مستمعيه عبر إذاعة (UFM) من خلال حلقات قصيرة مدتها خمس دقائق يوميًّا، تدعمها مؤسسة سليمان بن عبدالعزيز الراجحي الخيرية، بهدف تشجيع رواد الأعمال الشباب، ومساعدتهم على النجاح في مشاريعهم الصغيرة والمتوسطة، لإيجاد مورد اقتصادي نشط، يساهم في تنمية الاقتصاد الوطني.
ويحاول البرنامج إثبات زيف العديد من المبررات التي تمنع معظم الناس من دخول عالم ريادة الأعمال، مبينًا أن أغلبها مجرد مخـاوف غير حقيقية، لا هدف ورائها سوى رفض الحرية، والرعب من الفشل.
من جانبه، أكد مقدم البرنامج الإعلامي سعد الحمودي أن عالم ريادة الأعمال ليس مقصـورًا على مجموعة من الأشخاص الخارقين المميزين المختلفين عن غيرهم، كما يعتقد الكثيرون، بل أي أحد يمكنه أن يكون رائد أعمال، حالمـا توافرت الرغبة والدافع، لافتًا إلى أن كثير من رواد الأعمال الشباب يمتلكون رؤى خاطئة حول كيفية الانطلاق بمشاريعهم الجديدة، أبرزها ضرورة الإنفاق المبالغ فيه على التأسيس والديكورات وغيرها، رغم أن بدايات الشركـات العملاقة التي تستحوذ على أسواق العالم اليوم لم تكن أبدًا من مقرات كبيرة، أو مميزة، بل بعضها بدأ من “كراج” سيارة.
أبو محمد
اقول لأصحاب هذه الأفكار تقدر وابدأ صح وما ادري ايش اتقوا الله في الشباب طلعتوهم من أعمالهم وورطتوهم في ديون بسبب كلام نظري هدفكم من وراه كسب مادي لكم انتم التنظير غير والواقع غير وانا شخص من مئات الأشخاص اللي سحرتوهم بفلسفاتكم وفي النهاية جلستو تتفرجو عليهم أولا أقنعو الجهات ذات العلاقة زي وزارة العمل والتجارة وخلوها توفر لنا التسهيلات اللازمة وبعدين تفلسفو على المساكين معاناتي مع معهد ريادة وبنك التسليف ووزارة العمل والله ما يتخيلها بشر ولا أقول إلا حسبي الله ونعم الوكيل