إسعاف المنية ينفذ 43 مهمة بتمويل من سلمان للإغاثة
وظائف شاغرة بـ جامعة الملك سعود الصحية
أمثال جازان الشعبية.. ذاكرة الحكمة وصوت التجربة
ما العلاقة بين استخدام الهواتف الذكية وصحة الدماغ؟
منظومة محدثة لضمان خدمة مستقرة وآمنة للحجاج طوال المناسك
سامسونغ تضخ 310 مليارات دولار في الرقائق والذكاء الاصطناعي
التأمينات: الحد الأدنى للاشتراك الإلزامي هو 15 سنة
وظائف شاغرة في شركة المراعي
وظائف شاغرة لدى مركز الالتزام البيئي
وظائف شاغرة بـ فروع شركة CEER
يبدو أن وفاة الشيخ محمد العريفي صار خبراً دسماً يتم تداوله ثلاث مرات في اليوم عبر مواقع التواصل الاجتماعي.
قبل أيام انتشر عبر تويتر هاشتاق باسم وفاة محمد العريفي وهرع المغردون للتعزية أو للشماتة ليفاجأ الجميع بالعريفي نفسه ينفي خبر وفاته.
هذا الأمر لم يكن المرة الأولى ولن يكون الأخيرة ولا يدري أحد من يقف وراء ترويج هذه الشائعة كل أسبوع مرة على الأقل.
الغريب في الأمر أن أحدا لم يكلف نفسه بزيارة حساب الشيخ محمد العريفي على تويتر أو سناب ليتأكد بنفسه من صحة الخبر ويعرف أن تغريدات العريفي من دقائق وساعات لم تنقطع.
اعتبر البعض أن وفاة محمد العريفي والترويج لها بكثرة كل فترة ربما لتسليط الضوء على الشيخ أو زيادة متابعيه على تويتر فيما رأى البعض الآخر أن أعداء الشيخ هم من يروجون لهذا الأمر.
وأشار المغردون إلى أنه لا يجب الشماتة في الموت مهما كان اختلافنا مع الآخرين مؤكدين أن الموت والحياة بأمر الله وأن “لكل أجل كتاب”.
هبة الرحمن
الله يحميك.شيخنا ويطول بعمرك والله معك دائما