الشهري يكشف تشكيل الأخضر الأولمبي ضد أوزبكستان هل يتأثر أداء الهلال الهجومي بالغيابات؟ الجامعة الإسلامية تفتح باب القبول على الدبلوم العالي أمطار على المدينة المنورة حتى الـ11 مساءً طيران ناس : تسيير 3 رحلات مباشرة أسبوعياً بين الدمام والنجف بالعراق موعد مباراة الأهلي ضد مازيمبي حكام مباريات اليوم في دوري روشن وزارة الحج تحذر من الحملات الوهمية: لا بديل عن تأشيرة الحج التعاون يسعى لمواصلة تفوقه أمام ضمك متحدث الأرصاد : لا صحة لتأثر المملكة بكميات أمطار غير مسبوقة
بدت على ليونيل ميسي ملامح الأسى للهزيمة الثالثة على التوالي في نهائي بطولة كبرى، فبعد خسارة كوبا أمريكا 2015 بركلات الترجيح، يتكرر نفس السيناريو هذا العام بفوز المنتخب التشيلي، ولكن هذه المرة مع تفاصيل أكثر صعوبة على البرغوث الأرجنتيني، الذي أهدر ركلة جزاء.
وقرر الأرجنتيني ليونيل ميسي، الاعتزال دولياً، عقب الفشل في التتويج بلقب كأس أمم أمريكا الجنوبية “كوبا أمريكا 2016″، ما دفع مجلة “فرانس فوتبول” الفرنسية، لطرح تساؤل “هل ميسي لديه الحق في الاعتزال دولياً؟”.
وجاءت نتيجة المؤشرات الأولية للاستفتاء مع بقاء ميسي ضمن صفوف منتخب راقصي التانجو وعدم الاعتزال دوليًا، بنسبة 68%، قالوا “لا لاعتزال ميسي”، مؤكدين على سوء حظه فقط، ولكنه قادراً على قيادة المنتخب في بطولة كأس العالم 2018، وكوبا أمريكا القادمة، نظراً لصغر سنه 29 عاماً.
بينما جاءت نسبة 38% يقولون “نعم” على اعتزال ميسي دولياً، مُعتبرين أنّ اللعنات الدولية تُطارد نجم برشلونة منذ خسارة نهائي مونديال البرازيل 2014، أمام ألمانيا في الأشواط الإضافية، والخروج من بطولة كوبا أمريكا مرتين عام 2015 و2016.