من خلال النوم.. وصفة بسيطة لقلب صحي
المذنب أطلس يعبر دون أي تهديد للأرض بعد شائعات بوقوع كارثة
الدحة.. موروث تراثي يجسد هوية الشمال في جناح إمارة الحدود الشمالية بمعرض وزارة الداخلية
الطلح والقيصوم والعوسج والسوسن البري أكثر النباتات المحلية انتشارًا في حائل
أداة مدعومة بالذكاء الاصطناعي للكشف المبكر عن سرطان الكلى
خلال أسبوع.. ضبط 17880 مخالفًا بينهم 15 متورطًا في جرائم مخلة بالشرف
الصين تصدر إنذارًا باللون الأزرق لمواجهة العواصف
محامية تحذر: البيتكوين من أكثر الأساليب شيوعا في غسيل الأموال
أتربة مُثارة ورياح نشطة على محافظة الجموم
وظائف شاغرة في التركي القابضة
كشفت منظمة غير حكومية، عن برنامج معلوماتي جديد يتيح رصداً سريعاً لمواد متطرفة تحض على العنف على الإنترنت ، وهو غالباً ما يلجأ إليه جهاديو تنظيم داعش للحث على تنفيذ اعتداءات.
وعرضت منظمة “المشروع ضد التطرف”، ومقرها واشنطن، استخدام برنامجها بالطريقة نفسها التي يستخدم بها برنامج يتيح رصد أي محتوى إباحي يتعلق بالأطفال على الإنترنت.
وطوّر هاني فريد، العالم في جامعة “دارتموث” البرنامج بتمويل من “مايكروسوفت”، التي عملت قبلاً على برنامج “فوتو دي ان ايه”، المستخدم على نطاق واسع للقضاء على أي مضمون إباحي متعلق بالأطفال أو بالاستغلال الجنسي.
ويأتي الإعلان عن البرنامج الجديد، بينما يحاول الجهاديون القيام بأكبر دعاية ممكنة من خلال بث مواد عنيفة على الإنترنت على أمل تجنيد عناصر لتنفيذ اعتداءات.
وقال مارك والاس، المدير التنفيذي لمنظمة “المشروع ضد التطرف”، التي تشمل دبلوماسيين سابقين من الولايات المتحدة ومن دول أخرى: “برأينا أنه الحل التقني لمكافحة التطرف على الإنترنت”.
وأضاف أنه إذا تم تبني البرنامج من قبل شركات الإنترنت والتي يبدو عدد منها مهتما به فإن ذلك سيشكل خطوة كبيرة لضمان أن التطرف على الإنترنت لن يكتسحنا بعد الآن.
ويتيح البرنامج مثلا إزالة البث على نطاق واسع لتسجيلات فيديو تظهر عمليات قطع رأس أو قتل كتلك التي يبثها التنظيم الجهادي.
وأشار فريد إلى أن البرنامج الجديد سيكون مفيداً بشكل خاص لمواقع الإنترنت مثل شبكات التواصل الاجتماعي المرغمة اليوم على أن تزيل يدوياً المضمون الذي تريد التخلص منه، وقال فريد: لقد طورنا برنامجا يتيح للشركات فرض احترام شروطها. هي تقوم بذلك لكن بشكل بطيء جداً.
والبرنامج بات في المراحل الأخيرة من التطوير، ويفترض أن يبدأ العمل به في الأشهر المقبلة.