الجنيه الإسترليني يرتفع مقابل الدولار وينخفض مقابل اليورو
القبض على 12 مخالفًا لتهريبهم 280 كيلو قات في جازان
صدور نتائج أهلية حساب المواطن لشهر يونيو
فهد بن سلطان يستقبل طلاب وطالبات مدارس الملك عبدالعزيز الفائزين في تحدي فيرست للروبوتات
مجلس الوزراء يوافق على إنشاء هيئة إشرافية للخدمات الصحية في وزارة الدفاع
أمام الملك سلمان.. الأمراء يؤدون القسم عقب صدور الأوامر الملكية بتعيينهم في مناصبهم الجديدة
مبادرة طريق مكة في المغرب.. 4 سنوات من التميز والنجاح
ظاهرة نادرة.. الشمس تتعامد اليوم بشكل عمودي تمامًا على الباحة
إنشاء 7 محطات لتربية ملكات النحل وإنتاج الطرود وتشغيلها عام 2026
الملك سلمان وولي العهد يهنئان رئيس الكاميرون
حصل طالب جامعة الملك خالد لدرجة الدكتوراه، المبتعث بدولة بريطانيا ماجد سعد آل فايع، على جائزة أحد أفضل الملصقات العلمية، خلال مشاركته بمؤتمر ومعرض تشخيص السرطان في إيطاليا بمدينة روما (Cancer Diagnostics Conference and Expo 13-16 June 2016).
وتتلخص نتائج هذه الدراسة، أنه تم التوصل إلى أن جين FABP9 من عائلة جينية تسمى (FABP)، يظهر بمستويات عالية جداً في خلايا البروستاتا السرطانية، مقارنة بالطبيعية على مستوى الحمض النووي RNA، وأيضاً على المستوى البروتيني، كما أظهرت النتائج أنه يزيد مستوى ظهور هذا الجين كلما زادت عدوانية ومراحل تطور السرطان.
وهذا اﻷمر، جعل البحث عن مدى ظهوره في أنسجة مرضى السرطان بدرجاته المختلفة ومقارنته بالطبيعي منها مهم جداً، وأظهرت النتائج أيضاً أن مستوى ظهوره في أنسجة مرضى سرطان البروستاتا عالي جداً، بينما لم يكن متواجد في الأنسجة الطبيعية، ومستوياته في الأنسجة السرطانية كان متسقاً مع ما يسمى Gleason scores، الذي يستخدمه أخصائي الأنسجة لتحديد مراحل تطور السرطان تحت المايكروسكوب، وزيادة على ذلك ومن خلال مقارنة ظهوره بمدى بقاء المرضى على قيد الحياة (survival time)، وجد أنه كلما زاد ظهوره قل مستى الـsurvival time.
وهذا النوع من السرطان لا يوجد لديه أي مؤشرات حيوية فعالة يتم من خلالها تحديد مدى تطوره وانتشاره، إلا فحص نسبة المستضد الخاص “الانتيجين” في الدم (PSA level)، والذي بدوره لا يستطيع التمييز بين ما إذا كان المريض فعلاً يعاني من السرطان أو أي من أمراض البروستاتا الأخرى، مما يجعل استخدام هذا الجين للفحص عن سرطان البروستاتا مفيد لتجنب وتقليل إجراء العمليات لأخذ الخزع، وتجنب الإفراط في التشخيص والعلاج، إلا أنه لا يزال يحتاج مزيد من البحث لمعرفة دوره البيولوجي في تطور وانتشار السرطان في الجسم.