وزارة الداخلية تقيم معرض الذكاء الاصطناعي في خدمة الإنسان بالرياض
إتاحة التقديم المباشر على تأشيرة العمرة من خارج السعودية
القبض على مروج الشبو في الشرقية
صناعة العقال من شعر الماعز حرفة يدوية تقليدية تتوارثها الأجيال
ضبط مواطن ارتكب مخالفة التخييم دون ترخيص في محمية الإمام فيصل
إيداع دعم الحقيبة المدرسية والزي المدرسي لمستفيدي الضمان الاجتماعي غدًا
طيران ناس يبحث مع وزير الاقتصاد السوري فرص الاستثمار في مجال النقل الجوي
حجب متجر إلكتروني مخالف من خارج السعودية لبيعه سبائك ذهبية مغشوشة
وصول قافلة مساعدات إنسانية سعودية جديدة إلى قطاع غزة
زاتكا للمنشآت: قدموا إقرارات ضريبة القيمة المضافة عن يوليو الماضي
استنكر صاحب السمو الملكي الأمير مشاري بن سعود بن عبدالعزيز أمير منطقة الباحة، باسمه ونيابة عن أهالي المنطقة، التفجيرات الإرهابية والإجرامية التي وقعت في المدينة المنورة وجدة والقطيف، وأدت إلى انتهاك حرمة هذا الشهر الفضيل وحرمة مدينة المصطفى عليه أفضل الصلاة وأتم التسليم.
وأوضح سموّه أن هذا العمل الإجرامي والإرهابي يقف وراءه فئات ظالمة ضالة خارجة عن المبادئ الإنسانية والإسلامية، وتحمل الحقد على استتباب الأمن والاستقرار لمملكتنا الغالية وإستباحة سفك الدماء وهتك لحرمة النفس المعصومة، معتبراً ذلك عدواناً إرهابياً ظالماً لا يمت للدين بأي صلة، ويدل على مدى شناعته استهدافه لأمن ووحدة واستقرار الوطن.
وأعرب أمير الباحة، عن أحر التعازي والمواساة لأسر وذوي الشهداء الذين استشهدوا جراء هذا العمل الإرهابي الجبان، سائلاً الله العلي القدير أن يتغمدهم برحمته وأن يمن على المصابين بالشفاء العاجل.
وقال الأمير مشاري بن سعود: إن حكومتنا الرشيدة – أيدها الله – بقيادة سيدي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وبمتابعة صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز آل سعود، ولي العهد، نائب رئيس مجلس الوزراء، وزير الداخلية، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولي ولي العهد، النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء، وزير الدفاع، ستمضي بعون الله بحزم وقوة لمحاربة الإرهاب ونبذه واجتثاثه.
ونوه سموّه في الوقت نفسه، بعزم وحزم رجال أمننا البواسل في التصدي لمخططات جميع من يقوم بهذه الأفعال الخارجة عن تعاليم ديننا الإسلامي الحنيف، وتدعو إلى إحداث الفوضى، داعياً المولى عز وجل بأن يحفظ لبلادنا أمنها واستقرارها وأن يرد كيد الكائدين في نحورهم، أنه سميع مجيب.