Superfan في كأس العالم للرياضات الإلكترونية يوحّد المجتمعات العالمية في قلب الرياض
معنى وهدف مؤشر الألوان في تطبيق نسك
وزراء خارجية 24 دولة يدعون إلى تحرك عاجل لوقف المجاعة في غزة
فيصل بن فرحان يبحث مع وزير خارجية الأردن تطورات الأوضاع في قطاع غزة
ولي العهد يتلقى اتصالًا هاتفيًّا من رئيسة وزراء إيطاليا
مكافحة الفساد تباشر 10 قضايا جنائية بينها إيقاف 28 موظفًا بالداخلية ووزارة الدفاع لتسهيل الحج غير النظامي
التين الشوكي يُنعش حركة الأسواق في عسير ويعزز الإقبال السياحي
فهد بن سلطان للمحافظين: دوركم مهم في نقل الصورة الحقيقية لمشاعر المواطنين وخدمتهم
3 مسببات لحرائق التماس الكهربائي
إحباط تهريب 36,600 قرص خاضع لتنظيم التداول الطبي في جازان
تفاعلت الجماهير الرياضية، مع خبر قبض شرطة الرياض، على مواطن في العقد الرابع من العمر، وذلك بعد ظهوره في مقطع فيديو تم تداوله عبر وسائل التواصل الاجتماعي؛ حيث قام فيه بتمثيل مشهد يحمل في مضمونه مظاهر التعصب الرياضي، واستعرض بسلاح ناري.
وقامت الجهات الأمنية، بالقبض على مصور الفيديو، وتمت مصادرة السلاح المستخدم، وأوضح الناطق الإعلامي لشرطة منطقة الرياض العقيد فواز بن جميل الميمان، أنه بالإشارة للمقطع الذي تم تداوله عبر وسائل التواصل الاجتماعي، والذي يظهر من خلاله شخص يقوم بتمثيل مشهد يحمل في مضمونه مظاهر التعصب الرياضي مستعرضاً بسلاح ناري، فقد تم تحليل المقطع وإجراء جملة من التحريات أسفرت عن تحديد هوية الشخص الذي يظهر بالمظهر، وهو مواطن في العقد الرابع من العمر، تم ضبطه هو ومن قام بالتصوير والسلاح الذي كان في حوزته، وجرى التحفظ على الأشخاص وإشعار فرع هيئة التحقيق والإدعاء العام، لاستكمال إجراءات القضية حسب الاختصاص.
وأطلق المغردون “هاشتاق” على تويتر بعنوان “التعصب الرياضي”، تحدثوا من خلاله عن الواقعة التي أثارت جدلاً كبيراً في الساعات الماضية، وأكدت الغالبية العظمى أن بعض منابر الإعلام الرياضي هي السبب الرئيسي في التعصب الرياضي بين الجماهير السعودية، مُطالبين بضرورة التوعية من العقلاء، وأن يتم محاسبة المخطيء بشكل رادع حتى يكون عبرة لغيره من المشجعين المتعصبين.
وقال المغرد “استثنائي”: “التعصب الرياضي لم يكن موجوداً إﻻ عندما تسلق لعِّيبة الحواري منابر الإعلام الرياضي.. وأصبح مهنة من لا مهنة له.. حينها ظهر الخوار والنباح”.
وكتب أبو عبدالله: “أبتلينا في الوسط الرياضي بإعلاميين مشجعين لا يفقهون في الحياد شيئاً، وهم من أثاروا واقود التعصب في الوسط الرياضي”.
وغرد يوسف الونيان: “يجب أن نتعامل مع التعصب الرياضي على أنه أكبر عائق أمام تحقيق الأهداف التربوية والتوعوية للرياضة”.
وذكر “نون”: “الدور على الإعلام وخاصة بعض الإعلاميين الذين هم سبب التعصب، هذا لإنصاف الحق وبعض المسؤولين في رعاية الشباب”.
وأوضح سعد: “شيء طبيعي لأنه لا يوجد لدينا قانون رادع، وجميع القنوات المتعلقة بتطبيق النظام ضعيفة، ويغلب عليها المحسوبيات والواسطات”.
فيما كتب “صعب”: “المفروض حتى منابر التعصب من صحافة الميول وقنوات تلفزيونية تفرض على المشاهد ما هم يريدونه وليس ما يريده المشاهد، هؤﻻء هم أساس التعصب”.