السعودية تُدين وتستنكر الهجوم الانتحاري على قاعدة زيرو دمايو في مقديشو
6 إرشادات للقيادة أثناء موجات الغبار
تسجيل ولادة 74 حيوانًا بريًا في محمية الملك خالد
قاصد الحرمين الشريفين.. مبادرة إثرائية لرحلة ضيوف الرحمن في موسم الحج
صندوق الاستثمارات العامة يفتتح مكتبًا جديدًا لشركة تابعة في باريس
للعام السابع.. طريق مكة تحظى بشرف خدمة أكثر من مليون مستفيد من ضيوف الرحمن
حرس الحدود ينقذ 10 مقيمين بعد جنوح واسطتهم البحرية في مكة المكرمة
10 فرص استثمارية متنوعة في الخفجي
وزارة الداخلية تدعو للإبلاغ عن كل من ينقل أو يحاول نقل مخالفي أنظمة وتعليمات الحج
الملك سلمان يوجه باستضافة 1000 حاج وحاجة من ذوي الشهداء والأسرى والجرحى الفلسطينيين على نفقته الخاصة
قال مكتب الإدعاء في مدينة سالزبورغ النمساوية، اليوم الجمعة، إن السلطات سلمت رجلين يعتقد أن لهما صلات بالمتطرفين، الذين نفذوا هجمات باريس، في نوفمبر تشرين الثاني، إلى فرنسا.
وألقي القبض على الرجلين العام الماضي، في مركز لإيواء للاجئين، للاشتباه في صلتهما بالهجمات التي قتل فيها130 شخصاً في فرنسا؛ وهما “جزائري يعتقد أنه في التاسعة والعشرين من عمره، وباكستاني يعتقد أنه في الخامسة والثلاثين من عمره”.
وقال مكتب الإدعاء، في بيان: “المتهمان غادرا الأراضي الاتحادية للبلاد”.
وقالت صحيفة “لوموند الفرنسية”، إن الرجلين سافرا معاً من سوريا إلى جزيرة ليروس اليونانية، مع شقيقين عراقيين فجرا نفسيهما، قرب استاد فرنسا، خارج باريس، في13 نوفمبر تشرين الثاني.
وذكرت صحيفة “لو باريزيان”، أن الرجلين احتجزا للمرة الأولى في ليروس، خلال فحص لجوازات السفر في الثالث من أكتوبر تشرين الأول، بسبب اللغة العربية الركيكة، التي تحدث بها أحدهما، وعدم تمكن الآخر من وصف حلب، التي يقول جواز سفره إنها محل ميلاده.
وأفرج عن الرجلين بعد ثلاثة أسابيع، وذهبا للنمسا، حيث احتجزا مجدداً.
وقال مكتب الإدعاء، إن تسليم الرجلين لفرنسا، نُفذ بناء على مذكرة اعتقال أوروبية، أصدرتها فرنسا.
وأضاف البيان: “بالنظر إلى التحقيقات التي تجريها السلطات الفرنسية، لا يستطيع مكتب إدعاء سالزبورغ، إعطاء المزيد من المعلومات عن محتوى التحقيق”.