تعديل البيانات حساب المواطن.. تغيير الحالة الاجتماعية السعودية ترحب بنتائج تقرير اللجنة المستقلة بشأن أداء الأونروا رئيس هيئة الأمر بالمعروف يشيد بالنهضة التطويرية لمحافظة جزر فرسان رئيس أرامكو: الصين ساعدت الغرب كثيرًا في التحول الأخضر وفد الكونجرس الأمريكي يطلع على جهود “اعتدال” في مكافحة التطرف “نحتاج لـ خبراء أجانب” .. الهلاليون يهاجمون رابطة دوري روشن إقفال طرح أبريل 2024م من برنامج صكوك السعودية المحلية بقيمة 7.396 مليارات ريال نصف المستخدمين في السعودية يقضون 7 ساعات وأكثر باستخدام الإنترنت يومياً لويس كاسترو يعود لتدريبات النصر “كواي” تتبرع بنقاط حملة “مسابقة الإحسان” لصالح مركز الملك سلمان للإغاثة
طالبت النيابة العامة التايلاندية من المحكمة العليا في البلاد بإلغاء حكم البراءة الصادر بحقّ المفتش العام سومكيد بونتانوم وأربعة ضباط آخرين متهمين باختطاف وقتل رجل الأعمال السعودي عبدالله الرويلي.
الجريمة يعود تاريخها إلى أكثر من 25 عامًا، وابتدأت أولًا بسرقة عامل تايلاندي لمجوهرات ثمينة من إحدى القصور السعوديّة وتهريبها إلى بانكوك، وحينها طالبت المملكة من الحكومة التايلانديّة فتح تحقيق لإدانة السارق واسترداد المجوهرات مجددًا، وحدث ذلك فعلًا وألقت الشرطة القبض على كرانكراي تيمونغ، واعترف بسرقته إلا أنه كان قد باع معظمها إلى العديد من رجال الأعمال وبعض رجال الشرطة العاملين في البلاط الملكي التايلاندي.
وبعد ذلك كُلّفت السعودية أربعة من دبلوماسييها في تايلاند وهم عبدالله البصري، عبدالله المالكي وفهد الباهلي وأحمد السيف لمتابعة القضية، إلا أن الدبلوماسيين السعوديين وجدوا تواطؤًا فيما بين الأجهزة الأمنية التايلاندية والعصابات المنظمة هناك، وتوجهت إليهم يد الغدر وقتلوا جميعًا في محاولة من المجرمين لمواجهة أية تحركات من شأنها أن تكشف عن هويّة من سرق المجوهرات.
وعقب أسبوعين من جرائم القتل البشعة التي وجهها الدبلوماسيون السعوديون، وتحديدًا في فبراير عام 1990 تعرّض رجل الأعمال السعودي عبدالله الرويلي للخطف، واقتاده الجناة إلى إحدى الفنادق وقاموا بالتحقيق معه بالإكراه لمعرفة علاقته بالدبلوماسيين، ثم ذهبوا به إلى مزرعة خارج العاصمة بانكوك، وقاموا بقتله وإحراق جسده بالكامل وإلقاء رفاته في البحر بقصد إخفاء الجريمة.
وكانت المحكمة التايلانديّة قد أصدرت حكمًا ببراءة المفتش العام سومكيد بونتانوم والضباط الأربعة، إلا أن هناك تطورات جديدة في القضية وأدلة دعت النيابة العامة لطلب فتح التحقيق مجددًا وإعادة النظر في حكم براءة المتهمين.
عصام هاني عبد الله الحمصي
المفروض المحاكمة تتم دولياً وإلا جاء الفرج للقاتل والحرامي . ( إستعراض عضلات دون فائدة مرجوه ) .
محمد 11
أول القصة سرق جوهرة في قصر الأمير فيصل بن فهد رحمه الله من قبل عامل تايلندي والباقي موضح أعلاه.
راعي العليا
المغدور اسمه محمد غانم الرويلي وليس عبدالله تغمده الله برحمته
ابو الذياب
الشخص الموضح صورته هو الدبلوماسي السعودي فهد الباهلي وليس عبداللة الرويلي الله يرحمهم !!!!!!
عصام هاني عبد الله الحمصي
فوراً الى المحكمة خارج البلاد المحقق فيها وسيتم إسترداد الحق خلال شهر بإذن الله .