كاستيلس يُعزز تواجده في صدارة الأكثر حفاظًا على الشباك
سالم الدوسري يُهدد صدارة ديابي
رغم غيابه عن التسجيل.. رونالدو يواصل تصدر قائمة الهدافين
جماهير الاتحاد الأكثر حضورًا في الجولة الـ31
الديوان الملكي: وفاة الأمير عبدالله بن سعود آل سعود
الدائري الرابع بمكة المكرمة شريان إستراتيجي يربط أطراف العاصمة المقدسة
مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق منخفضًا عند مستوى 11532 نقطة
أكثر من 20 ألف حالة بالكوليرا في أنغولا
اتفاقية مع ناسا لإطلاق قمر صناعي سعودي
إنهاء إجراءات سفر الحجاج خلال دقائق بتكاتف جهود العاملين في مبادرة طريق مكة
يبدو أن تجارب سامسونج حول هاتفها جالاكسي إس 7 باءت بالفشل، وذلك بعد اختبار الغمر بالماء المتكرر الذي أجرته إحدى المؤسسات الرائدة في اختبار المنتجات، والذي أظهر نتائج سلبية وعجز الجهاز عن مقاومة الماء وأصابه العطب.
وتوقف الهاتف “سامسونغ غالاكسي إس 7 أكتيف” عن العمل بعد وضعه في حوض بعمق خمسة أقدام (1.5 متر) تحت الماء.
وكررت مؤسسة “كونسيومر ريبورتس” الاختبار على جهاز آخر من نفس النوع، وفشل أيضا في تجاوز الاختبار.
وقالت سامسونغ إن الأجهزة المعيبة قد لا تكون “محكمة الإغلاق ضد تسرب الماء” كما ينبغي.
وعند استخراج الجهاز بعد نصف ساعة، كانت شاشة الهاتف الأول لا تعمل، وتشوبها خطوط خضراء. كما ظهرت فقاعات في عدسات الكاميرا الأمامية والخلفية، وظهرت عيوب مماثلة في الجهاز الثاني بعد تعرضه الاختبار نفسه.
وذكر موقع سامسونغ أن “غالاكسي إس 7 أكتيف”، الذي يباع في الولايات المتحدة وغير متاح في المملكة المتحدة، حاصل على شهادة “أي بي 68” التي تفيد بأنه مقاوم للماء.
وقال تقييم حماية تسرب الماء إن الجهاز قادر على الصمود أمام “الغمر المستمر بالماء”.
وكانت مؤسسة “كونسيومر ريبورتس” قد أحدثت ضجة إعلامية كبرى قبل ست سنوات عندما أثارت وجود مشكلة في هوائي جهاز “آيفون 4” قبل أن تعترف شركة أبل بهذا الخلل.
وقالت المؤسسة التي لا تهدف للربح إن الجهازين لم يعودا صالحين للاستعمال بعد التجربة.
وأشارت إلى أن “غالاكسي إس 7” و”غالاكسي إس 7 ايدج”، الحاصلين أيضا على شهادة “أي بي 68″، لم يتضررا بعد خضوعهما لنفس الاختبار.
وأضافت: “بصفة عامة، لا تقيم مؤسسة كونسيومر ريبورتس الهواتف فيما يتعلق بهذه الخاصية، لكننا نجري اختبار الغمر بالماء عندما تقول الشركة المصنعة إن منتجها مقاوم للماء.”
وأردفت: “عندما أجرينا الاختبار على غالاكسي إس 7 أكتيف في الآونة الأخيرة، فشل في الاختبار.”