سلمان للإغاثة يوزّع 646 سلة غذائية في ولاية قندوز بأفغانستان
إجراء أول عملية لاستبدال مفصل الركبة باستخدام تقنية الروبوت بالقصيم
إندونيسيا ترفع مستوى التحذير من بركان جبل بور ني تيلونج
المنتدى السعودي للإعلام 2026 يطلق ثاني لقاءات مبادرة “ضوء” في القصيم
حساب المواطن يوضح طريقة الإفصاح عن دخل حافز
“ضوء المنتدى السعودي للإعلام” تحط رحالها في القصيم لاستكشاف الريف والاقتصاد المحلي
الأمم المتحدة تدين تعليق إسرائيل لأنشطة الإغاثة في غزة
سوق الأسهم السعودية يغلق مرتفعًا عند مستوى 10490 نقطة
القبض على إثيوبي لترويجه الحشيش والأقراص المخدرة بالرياض
حدث بيئي نادر.. رصد “نسر روبّل” المهدد بالانقراض بمحمية الملك عبدالعزيز الملكية
في تساؤل عريض، تطرح صحيفة انكويستر الدوليّة إمكانيّة استفادة المرأة السعودية من فكرة ابتكار الشركة العملاقة جوجل للسيارة الذكيّة، في ظل تزايد معاناتها من تكلفة استقدام السائق الأجنبي، وما قد ينتج عن ذلك الاستقدام من سلبيّات اجتماعيّة تقيّد حريّتها وتحد من تنقلاتها اليوميّة.
وأشارت الصحيفة إلى أن اقتناء السيّارة الذكيّة القائمة على نظام الاستشعار وبدون سائق ليست بحاجة لإصدار رخصة قيادة للمرأة الراكبة، وقد تصبح أحد الحلول المناسبة والمتوائمة مع نظرة المجتمع السعودي تجاه قضية جلوس الفتاة خلف المقود، على الرغم من أن نجاح إنتاج جوجل لا يزال على المحك، والشركة تجري المزيد من الأبحاث لتطوير منتجها بعد اكتشافها لوجود خلل برمجي في العديد من مركباتها التي انتهت من تصنيعها في وقت سابق.
وتنبأت الصحيفة بموقف المجتمع السعودي من هذه التقنية الحديثة، وقالت: السعوديون ينفقون كثيراً على الإنجازات التكنولوجيّة، والدولة اتجهت إلى إنشاء قطارات كهربائية في مناطق المملكة الكبرى، وهي كذلك تعمل بطريقة آليّة كحال سيارة جوجل، ولذلك من المنطقي أن تحقق السيارات الذكية في حال إثبات نجاحها مبيعات عاليّة في السعودية وتحديدا من جنس النساء، وقد تكون حلاً لقيادة المرأة وإن كان ذلك الحل قد يكون مؤقتا أو خطوة تدريجيّة لانتقالها إلى القيادة بمفردها.
ام عبد الله
مشاكل العالم انتهت مافى مشكله الا قيادة المرأه السعوديه من قال لكم ان نحنا نبي نسوق من اصلا حطكم محامين عنا اتقو الله حسبي الله ونعم الوكيل
عبدالعزيز
اصلا واضح الهدف . أن تحقق السيارات الذكيه في حال إثبات نجاحها مبيعات عاليه في السعودية هذا هو هدفهم . اهم شي يصرفون بضائعهم علينا وفي ستين داهيه ما هم المجتمع