سلمان للإغاثة يوزّع 960 سلة غذائية في الخرطوم
السعودية والجزائر توقّعان عقدًا لاستكشاف المحروقات بـ 5.4 مليارات دولار
شؤون الحرمين: لا تتجاوزوا الحواجز المتحركة بالمسجد الحرام
المنتخب السعودي يختتم استعداده لمواجهة العراق
فيصل بن فرحان يترأس وفد السعودية في قمة شرم الشيخ للسلام
وظائف شاغرة بـ شركة الإلكترونيات المتقدمة
وظائف إدارية شاغرة في هيئة الزكاة والجمارك
القبض على شخص سرق محلًا تجاريًا باستخدام سلاح أبيض في عسير
وظائف شاغرة بـ مستشفى الملك خالد التخصصي
وظائف شاغرة لدى شركة الخزف
قالت الكاتبة الإسبانية إيدويا إيتوربي إن المملكة العربية السعودية تمضي إلى الأمام في عملية التحديث الاقتصادي من خلال “رؤية 2030”.
وذكرت الكاتبة في مقال بصحيفة (ديريو باسكو) الإسبانية أن الحكومة السعودية أعلنت منذ نحو شهر أنها تعتزم استقبال استثمارات أجنبية، مما يؤكد عزم السلطات السعودية بقيادة الملك سلمان بن عبد العزيز، على المضي قدماً في عملية التحديث الاقتصادي بالمملكة.
ووفقاً للمقال فإن السعودية شرعت في التعاطي مع الأوضاع الجديدة للاقتصاد في ضوء تراجع أسعار النفط عالمياً وذلك من خلال الخطة الطموح التي يشرف عليها الأمير محمد بن سلمان.
وأشادت الكاتبة بالنظام البنكي في المملكة، مشيرة إلى أنه أكثر صلابة بحيث إنه لم يتأثر بالأزمة المالية العالمية. وترى أيضاً أن القطاع المالي من بين القطاعات التي ينصح الخبراء بالاستثمار فيها بالمملكة، إلى جانب قطاع الاتصالات والعقارات.
وكانت السعودية قد حققت أولى خطواتها في خطة التحديث وانفتاح الأسواق أمام الاستثمار الأجنبي، وهي أهداف انضمت على إثرها لمنظمة التجارة العالمية في عام 2005، إلا أن قرار إلغاء الحاجة لشركاء محليين للمستثمرين الأجانب في المملكة جاء كجزء من “رؤية 2030”.
وتشمل الخطة العديد من البرامج والإصلاحات التي تقوم على ثلاث ركائز أساسية؛ اقتصاد مزدهر ومجتمع ديناميكي وأمة طموح.
وأشارت الكاتبة إلى أهمية الاستثمار الأجنبي المباشر أو الخصخصة في المملكة، باعتبارها من بين الأهداف الاقتصادية للخطة.
وذكرت الكاتبة أنه بالإضافة إلى التغيرات الاقتصادية المرتقبة في المملكة، تتناول الخطة إصلاحات اجتماعية وثقافية، تنطلق من رغبة في خصخصة الخدمات الصحية والتعليمية وصولاً إلى القوانين الخاصة بالأحوال الاجتماعية.