الأسر النازحة في غزة تشكر السعودية على إنشاء مخيم آمن يعيد الطمأنينة لها ولأطفالها
فلكية جدة: ظاهرة الليل القطبي في ألاسكا ستستمر 66 يومًا
شاطئ الهرابة يكشف تنوّع التكوينات الطبيعية على ساحل الوجه
3 زلازل متتالية تضرب قضاء بهاباد في إيران
مواقف الرياض تفّعل المواقف المدارة المجانية لسكان أحياء السليمانية وشرق العليا
مكة المكرمة وجدة الأعلى حرارة اليوم بـ34 مئوية
ضبط مواطن رعى 30 متنًا من الإبل في محمية الإمام تركي
إحباط محاولة تهريب أكثر من 52 ألف حبة إمفيتامين مُخبأة داخل ألواح خشبية بميناء ضباء
خطيب المسجد النبوي: ابتلاءات الحياة لا يتجاوزها العبد إلا بالصبر
خطيب المسجد الحرام: تجنبوا أذى الناس باللسان واليد فهما من أقبح الأخلاق
استقبل محافظ بني حسن بمنطقة الباحة الأستاذ محمد بن سالم البقيصي، بقاعة الاستقبال بالمحافظة، المُهنئين بعيد الفطر المبارك؛ من رؤساء الدوائر الحكومية، والجهات الأمنية بالمحافظة، ورؤساء المراكز، وجموع من المواطنين، ورجال أعمال المحافظة، ومعرفي القرى، وقد تبادل الجميع المُباركة بالعيد السعيد.
وعبّر البقيصي، عن شكره وتقديره للجهات الأمنية التي شاركت في التنظيم والمتابعة لحركة دخول وخروج المصلّين من مساجد العيد بالمحافظة، ودعا الجميع إلى نبذ الخلافات والتسامح والالتفاف حول القيادة الحكيمة، وعدم التأثر بالتيارات الفكرية المنحرفة التي تدعو إلى زعزعة التلاحم الوطني، وبيّن أن بلادنا يمر عليها العيد والجميع بخير وتآلف في وطن الخير والعطاء.
وقال: “نحن في بلادنا نعيش في نعمة الأمن والأمان، وننعم بخيرات بلادنا التي سخرتها قيادتنا لصالح المواطن”.
ومن جهته، رفع الأستاذ محمد بن سالم البقيصي، باسمه واسم أهالي محافظة بني حسن والمراكز التابعة لها، أسمى آيات التهاني والتبريكات لمقام خادم الحرمين الشريفين، وسمو ولي عهده الأمين، وسمو ولي ولي العهد، ولسمو أمير منطقة الباحة صاحب السمو الملكي الأمير مشاري بن سعود بن عبدالعزيز آلِ سعود، والأسرة المالكة، وكافة الشعب السعودي الكريم خاصة والأمة العربية والإسلامية عامة، بمناسبة حلول عيد الفطر المبارك، سائلاً الله أن يديم على وطننا الغالي نعمة الأمن والأمان، وداعياً الله أن يتقبل من الجميع صيام رمضان وقيامه.
وأشار البقيصي لـ”المواطن“، إلى أهمية الحدث الذي قام به مؤسس هذه البلاد المباركة الملك عبد العزيز – طيَّب الله ثراه -، مؤكِّداً أنه أحدث نقلة نوعية ومفصلية بين حقبتين تاريخيتين كانتا عنواناً واضحاً للظلام والفرقة قبل التوحيد إلى الأمن وجمع الشتات بعده، مشدداً على أهمية تضافر جهود الجميع لحماية هذا الوطن من كل العابثين والحاقدين.

