فيصل بن فرحان يبحث التطورات الإقليمية وتداعياتها مع نظيره المصري
7 آداب شرعية لزيارة المسجد النبوي يجب الالتزام بها
اقتران بديع بين القمر والزهرة يزين سماء الوطن العربي فجر الأحد
القبض على 4 مخالفين لتهريبهم 60 كيلو قات في عسير
البديوي: الاعتداءات على إيران تثبت استهتار الحكومة الإسرائيلية وعدم اكتراثها بالقانون الدولي
حاملة طائرات أميركية ثالثة نحو الشرق الأوسط
المنافذ الجمركية: تسجيل 1084 حالة ضبط خلال أسبوع
إسرائيل: ضربتنا أضرت بالموقع النووي في أصفهان
القتل تعزيرًا لمهرب الإمفيتامين في تبوك
درجات الحرارة اليوم.. السودة 13 والمدينة المنورة والدمام 45
أكد رئيس لجنة الانضباط بالاتحاد السعودي لكرة القدم السابق، خالد البابطين، أنّ قرار إعادة تشكيل لجنة الانضباط يكشف بُطلان القرار ضد نادي المجزّل، بالهبوط إلى دوري الدرجة الثانية، بسبب قضية التلاعُب في نتائج المباريات.
قال محامي نادي المجزّل، في سلسلة تغريدات عبر حسابه الخاص على “تويتر”: “اعتماد الجمعية العمومية لقرار مجلس إدارة الاتحاد لإعادة تشكيل لجنة الانضباط يكشف بُطلان القرار ضد نادي المجزّل.. (مبدأ الأثر الفوري)”.
وتابع: “لا أعتقد أبدًا أن لجنة الاستئناف تَبْلُغ من الضعف ما يجعلها عاجزة عن اعتبار قرارات الانضباط التي تسبق الاعتماد باطلة.. طالما أنّ لجنة الانضباط لم تكُن معتمدة من قِبَل الجمعية العمومية، فماذا يعني إحالة ملف قضية المجزّل إلى تلك اللجنة؟!”.
وأضاف: “الجمعية العمومية باعتمادها اليوم لقرار إعادة التشكيل إنما تَضَعُ لجنة الاستئناف أمام اختبار لا أقول صعبًا وإنما في غاية البساطة.. من الخطأ الفادح والظُّلم الظاهر نسبة الأخطاء القانونية إلى غير القانونيين . من الخطأ إلقاء اللوم على الأستاذ أحمد عيد وتبرئة أهل القانونيين”.
وواصل: “الأخطاء ليست سواء، هُناك أخطاء مغتفرة وأُخرى جسيمة تكشف ضعف التأهيل، هيئة المُحامين يجب أن تتدخل لمحاصرَة الشهادات الواهِنة وحماية السوق.. الجمعية العمومية اليوم قالت كلمتها .. جميع قرارات لجنة الانضباط التي صدرت بعد إعادة التشكيل باطلة، والسبب أنّ اللجنة لم تكُن تحظى بالاعتماد”.
وفي ختام تغريداته، قال البابطين: “لا أختلف مع حَق الهيئة العامة للرياضة في الإشراف على مدى احترام القواعد القانونية التي تحكم قطاع الرياضة. ماذا عن عمل الانضباط دون اعتماد؟!، لانعدام وليس البُطلان هو التكييف القانوني الصحيح لقرارات لجنة الانضباط قبل اعتمادها. لا تحتاج أنّ تكون مختصًا لتعرف هذه الحقيقة”.