كل جمعة.. تشغيل مترو الرياض من الساعة 8 صباحًا وحتى 12 منتصف الليل
معالجة الاعتراضات على المخالفات البلدية خلال 15 يومًا عبر منصة الاعتراضات الموحدة
القبض على مخالف نقل 8 مخالفين لنظام أمن الحدود في جازان
بدء تطبيق أحكام نظام التأمينات الاجتماعية المعلن عنها سابقًا ابتداءً من يوم غد
الأسهم الأوروبية تتراجع مع نهاية يونيو
إصدار أكثر من 190 ألف تأشيرة عمرة منذ انطلاق الموسم
13 وظيفة شاغرة في الهيئة الملكية بمحافظة العلا
وظائف شاغرة لدى شركة المراعي
وظائف شاغرة بـ شركة الاتصالات السعودية
نزاهة تباشر 18 قضية جنائية متورط فيها موظفين ورجال أمن متهمين بالرشاوى والفساد
تواصل الحملة الوطنية السعودية لنصرة الأشقاء في سوريا، جهودها في تنفيذ برنامجها الإيوائي “شقيقي بيتك عامر”، والهادف لاستبدال الخيام بالكرفانات لاسكان الأسر السورية في مخيم الزعتري.
وتعمل الحملة بالتنسيق مع المفوضية السامية لشئون اللاجئين، على تحديد الأسر الأشد احتياجاً من قاطني الخيام في المخيم، أو الأسر الكبيرة، والتي تحتاج إلى توسيع منازلها، والتي على ضوء ذلك يتم تأمين البيوت الجاهزة (الكرفانات) لهم، كونها توفر متطلبات العيش الكريم والاستقلالية، لينعم الشقيق السوري بمزيد من الأمان والراحة.
أكثر من 4600 أسرة تم استهدافها ضمن مشروع الحملة الإيوائي “شقيقي بيتك عامر” في مخيم الزعتري؛ حيث تم تصنيع الكرفانات بمواصفات عالية وبأرضية خراسانية تمنع تسرب المياه لداخل الكرفان، مع مطبخ ودورة مياه مرتبطة بشبكة صرف صحي للمشروع، للحد من التلوث وانتشار الأمراض التي تكثر عادة في بيئة اللجوء، بالإضافة إلى تزويد الكرفانات بتمديدات كهربائية ذات جودة عالية وموفرة للطاقة.
وأكد المدير الإقليمي للحملة الوطنية السعودية الدكتور بدر بن عبد الرحمن السمحان، على استمرار الحملة في تقديم برامجها الإغاثية بكافة المحاور الإنسانية منذ انطلاقها في رمضان لعام 1433هـ وحتى هذه اللحظة، لتلبي الاحتياجات الأساسية لملايين الأشقاء السوريين في دول الجوار والداخل السوري، من خلال برامجها الإيوائية والطبية والغذائية والتعليمية والموسمية والاجتماعية، إنفاذاً للتوجيهات الكريمة من حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، وسمو ولي عهده الأمين، وسمو ولي ولي العهد – حفظهم الله –، وامتداداً لما يبذله الشعب السعودي المعطاء من تبرعات سخية جعلت الحملة تواصل تقديم العون للأشقاء السوريين لأكثر من أربعة أعوام، وما زالت مستمرة ولله الحمد في نسق تصاعدي.