الرياض يقلب الطاولة على الخليج بثنائية في الوقت القاتل
40 طالبًا سعوديًا مستعدون لمنافسة 70 دولة في آيسف
جوازات مطار الأمير محمد بن عبدالعزيز تستقبل أولى رحلات حجاج الصومال
تعليم المدينة ينفذ التوظيف التعاقدي لمرشحي الوظائف التعليمية
فيصل بن فرحان يتلقى اتصالًا هاتفيًّا من وزير خارجية المملكة المتحدة
توضيح من مساند بشأن تكلفة الاستقدام المتفق عليها
ضبط مقيم نقل 35 مقيمًا لا يحملون تصريحًا بالحج في حافلة لمحاولة إيصالهم إلى مكة
القبض على 6 مخالفين لتهريبهم 120 كيلو قات في جازان
خطوات إصدار تصريح دخول مكة المكرمة خلال موسم الحج
في الشوط الأول.. مارتينيز يمنح الخليج التقدم ضد الرياض
سلط الموقع الإلكتروني لإذاعة (كادينا سير) الإسبانية الشهيرة الضوء على المبادرات الداعمة لسوريا التي استغلت لعبة “بوكيمون جو” لجذب انتباه العالم إلى ما يعانيه أطفال سوريا.
وأشار الموقع إلى أن معرض صور الفنان الفلسطيني خالد العقيل كان آخر هذه المبادرات، حيث تضمن المعرض صوراً من أطلال سوريا يظهر فيها أطفال سوريون إلى جانب “بوكيمون جو”.
وصرح العقيل بأنه استخدم هذه اللعبة في تصميماته عن سوريا “لأنها جذبت انتباه العالم أكثر من المجازر التي ترتكب يومياً في سوريا”.
وأوضح الفنان أن المعرض لا يهدف إلى إلقاء اللوم على من يدير ظهره لسوريا وإنما جاء لتعريف العالم بما يحدث في البلد العربي.
وذكرت الإذاعة أن من بين المبادرات أيضاً حملة أطلقها مجموعة من الصحفيين على موقع التواصل الاجتماعي “تويتر” حيث نشروا صوراً لأطفال سوريين يحملون رسومات “للبوكيمون” تحتها اسم مدنهم مع عبارة “أنقذوني”.
بالإضافة إلى ذلك، انطلقت حملات أخرى؛ منها ما نشر صوراً للاجئين السوريين أثناء رحلتهم للهروب من سوريا وسط انتشار “البوكيمون” حولهم.
كما استطاع مصمم الجرافيك السوري سيف الدين طحان تحويل اللعبة من “بوكيمون جو” إلى “سوريا جو” حيث يبحث اللاعب خلالها عن العلاج أو الأمن أو التعليم بدلاً من “البوكيمون” لجذب انتباه العالم إلى معاناة الشعب السوري.