أدوبي تطور نموذج ذكاء اصطناعي لترقية الفيديو توقعات بدرجات حرارة تصل إلى 30 مئوية بالرياض ضوابط تقديم الإقرارات الضريبية موعد مباريات دوري روشن السعودي الجمعة عدد المتأهلين لـ كأس العالم للأندية 2025 بعد صعود أولسان مرسيدس تكشف عن السيارة الأسطورة G580 للطرق الوعرة تردد قناة SSC HD المجانية الناقلة لـ مباراة الاتحاد والشباب لقطة مؤثرة تجمع سعود بن نايف وطالبًا مصابًا بالسرطان بحفل تخرج جامعة الملك فيصل ترامب يتقدم على بايدن في استطلاع للرأي بالولايات المتأرجحة مانشستر يونايتد يقلب الطاولة على شيفيلد برباعية
سلط الموقع الإلكتروني لإذاعة (كادينا سير) الإسبانية الشهيرة الضوء على المبادرات الداعمة لسوريا التي استغلت لعبة “بوكيمون جو” لجذب انتباه العالم إلى ما يعانيه أطفال سوريا.
وأشار الموقع إلى أن معرض صور الفنان الفلسطيني خالد العقيل كان آخر هذه المبادرات، حيث تضمن المعرض صوراً من أطلال سوريا يظهر فيها أطفال سوريون إلى جانب “بوكيمون جو”.
وصرح العقيل بأنه استخدم هذه اللعبة في تصميماته عن سوريا “لأنها جذبت انتباه العالم أكثر من المجازر التي ترتكب يومياً في سوريا”.
وأوضح الفنان أن المعرض لا يهدف إلى إلقاء اللوم على من يدير ظهره لسوريا وإنما جاء لتعريف العالم بما يحدث في البلد العربي.
وذكرت الإذاعة أن من بين المبادرات أيضاً حملة أطلقها مجموعة من الصحفيين على موقع التواصل الاجتماعي “تويتر” حيث نشروا صوراً لأطفال سوريين يحملون رسومات “للبوكيمون” تحتها اسم مدنهم مع عبارة “أنقذوني”.
بالإضافة إلى ذلك، انطلقت حملات أخرى؛ منها ما نشر صوراً للاجئين السوريين أثناء رحلتهم للهروب من سوريا وسط انتشار “البوكيمون” حولهم.
كما استطاع مصمم الجرافيك السوري سيف الدين طحان تحويل اللعبة من “بوكيمون جو” إلى “سوريا جو” حيث يبحث اللاعب خلالها عن العلاج أو الأمن أو التعليم بدلاً من “البوكيمون” لجذب انتباه العالم إلى معاناة الشعب السوري.