بدء عروض زرقاء اليمامة.. الأوبرا السعودية الأولى والأكبر باللغة العربية البنتاجون: بدأنا نقل الأسلحة الجديدة إلى أوكرانيا برنامج ريف: 9 منتجات مشمولة بالدعم في الجوف فولكس فاغن تطور علامة تجارية جديدة للسيارات الكهربائية لأول مرة منذ 100 عام.. تفريخ 3 من صغار النعام بمحمية الإمام تركي الرياض يخطف فوزًا قاتلًا ضد الأهلي ترتيب دوري روشن بعد مباريات اليوم تخريج الدفعة 82 من طلبة كلية الملك عبدالعزيز الحربية الحزم يستعيد نغمة الانتصارات بثنائية ضد الوحدة وظائف شاغرة لدى فروع شركة BAE SYSTEMS
تحولت تيريزا ماي وزيرة الداخلية البريطانية المتشددة إلى حديث الساعة في وسائل الإعلام والأوساط السياسية، بعد أن حسمت معركة رئاسة الوزراء البريطانية، لتصبح ثاني سيدة تشغل هذا المنصب بعد مارجريت تاتشر الملقبة بالمرأة الحديدية.
مفاوضات الخروج
وبالرغم من حالة الانقسام التي خلفها الاستفتاء البريطاني على الخروج من الاتحاد الأوروبي، سيكون أمام تيريزا ماي مهمة شاقة تتمثل في تكوين فريق يقود المفاوضات مع الاتحاد الاوروبي للخروج البريطاني المثير للجدل.
وسيتعين على تيريزا ماي أن تشكل فريقاً؛ ومهمتها الأولى هي البت في من سيقود محادثات الخروج مع بروكسل، وأنه يجب على هذا الشخص أن يتجنب المزايدات التي ميزت حملة الخروج.
توحيد الصف
المهمة الشاقة الأخرى التي تواجه تيريزا ماي؛ هي توحيد الصف وإقناع معارضي الخروج من الاتحاد الأوروبي بأن بريطانيا قادرة على الحياة بدون الوحدة الأوربية، حيث تعهدت بالعمل على توحيد دعاة البقاء في الاتحاد الأوروبي ودعاة الخروج داخل حزب المحافظين، كما تعهدت أثناء ترشيح نفسها لزعامة حزب العمال بأن تعمل على احترام نتيجة الاستفتاء، وقالت إن بريطانيا في المرحلة القادمة بحاجة لشخصية قوية تقود البلاد، ومن أهم مواقفها:
تاريخ حافل
تعد ماي، واحدة من أكثر الوزراء البريطانيين، الذين تولوا لوقت طويل المسؤولية في منصب وزراة الداخلية في تاريخ بريطانيا.
وقد لمع نجمها في السياسة البريطانية لأول مرة عام 2013 حينما نجحت في ما فشل فيه كثير من الوزراء قبلها، وذلك في قضية ترحيل الإسلامي “المتشدد” أبو قتادة الفلسطيني، وإبعاده إلى الأردن.