“الهوية السياحية” تعزز تنمية القطاع السياحي لـ المدينة المنورة وريادتها عالميًا
بدء دخول أفواج الإبل والماشية لمناطق الرعي بمحمية الإمام تركي
فنون العمارة والتصميم تعقد شراكات استراتيجية مع “إعمار السعودية” و”بيتونيا”
زراعة البن في جازان.. إرث متأصل ومستقبل مشرق
شركة التصنيف الإعلامية والهيئة الملكية لمدينة الرياض يوقعان اتفاقية “الحي الإبداعي”
أمانة جدة تستعيد أكثر من 15 مليون متر مربع من الأراضي الحكومية
سوق الأسهم السعودية يغلق مرتفعًا عند مستوى 11529 نقطة
تكريم السعودية بجائزة أممية تقديرًا لجهودها في مكافحة الأمراض غير السارية
ضبط مخالف لاستغلاله الرواسب في منطقة تبوك
خدمة رقمية جديدة عبر توكلنا للتحقق من تراخيص وتصاريح إدارة النفايات
في تساؤل عريض، تطرح صحيفة انكويستر الدوليّة إمكانيّة استفادة المرأة السعودية من فكرة ابتكار الشركة العملاقة جوجل للسيارة الذكيّة، في ظل تزايد معاناتها من تكلفة استقدام السائق الأجنبي، وما قد ينتج عن ذلك الاستقدام من سلبيّات اجتماعيّة تقيّد حريّتها وتحد من تنقلاتها اليوميّة.
وأشارت الصحيفة إلى أن اقتناء السيّارة الذكيّة القائمة على نظام الاستشعار وبدون سائق ليست بحاجة لإصدار رخصة قيادة للمرأة الراكبة، وقد تصبح أحد الحلول المناسبة والمتوائمة مع نظرة المجتمع السعودي تجاه قضية جلوس الفتاة خلف المقود، على الرغم من أن نجاح إنتاج جوجل لا يزال على المحك، والشركة تجري المزيد من الأبحاث لتطوير منتجها بعد اكتشافها لوجود خلل برمجي في العديد من مركباتها التي انتهت من تصنيعها في وقت سابق.
وتنبأت الصحيفة بموقف المجتمع السعودي من هذه التقنية الحديثة، وقالت: السعوديون ينفقون كثيراً على الإنجازات التكنولوجيّة، والدولة اتجهت إلى إنشاء قطارات كهربائية في مناطق المملكة الكبرى، وهي كذلك تعمل بطريقة آليّة كحال سيارة جوجل، ولذلك من المنطقي أن تحقق السيارات الذكية في حال إثبات نجاحها مبيعات عاليّة في السعودية وتحديدا من جنس النساء، وقد تكون حلاً لقيادة المرأة وإن كان ذلك الحل قد يكون مؤقتا أو خطوة تدريجيّة لانتقالها إلى القيادة بمفردها.
ام عبد الله
مشاكل العالم انتهت مافى مشكله الا قيادة المرأه السعوديه من قال لكم ان نحنا نبي نسوق من اصلا حطكم محامين عنا اتقو الله حسبي الله ونعم الوكيل
عبدالعزيز
اصلا واضح الهدف . أن تحقق السيارات الذكيه في حال إثبات نجاحها مبيعات عاليه في السعودية هذا هو هدفهم . اهم شي يصرفون بضائعهم علينا وفي ستين داهيه ما هم المجتمع