تنبيه من رياح نشطة بسرعة 49كم/س على المنطقة الشرقية
درجات الحرارة.. مكة المكرمة والمدينة المنورة الأعلى بـ42 مئوية وأبها الأدنى
النيران تلتهم سيارة الإعلامي المصري أحمد شوبير
ولاية أوريغون تقاضي ترامب لنشره الحرس الوطني في بورتلاند
طريق الأمير محمد بن سلمان.. محور تنموي يجسّد رؤية شمولية لتطوير البنية التحتية بالمدينة المنورة
ارتفاع أسعار الذهب لأعلى مستوى لها على الإطلاق
طقس الاثنين.. سحب رعدية ورياح نشطة وأتربة وغبار على عدة مناطق
الافتاء تعلن الانتهاء من إصدار كتاب فتح العلام في فتاوى أركان الإسلام لسماحة المفتي
فرع هيئة الصحفيين بعسير ينظم ندوة “الخطاب الإعلامي للوطن.. بين ترسيخ الهوية وتعزيز القيم”
ميلان يقفز إلى صدارة الدوري الإيطالي بعد فوزه على نابولي بثنائية
قال فضيلة إمام وخطيب المسجد الحرام الشيخ الدكتور صالح آل طالب, إن الناس يخرجون يوم القيامة من قبورهم عارية أبدانهم، حافية أقدامهم، ذابلة شفاهم، فطوبى لمن ثقلت موازينه بالحسنات، ويا خسارة من خفت موازينه.
وأضاف فضيلته في خطبة الجمعة، التي ألقاها اليوم؛ قائلاً: في ذلك اليوم يتمنى المرء حسنة ترفع إيمانه، أو عملاً يثقل ميزانه، وقد أخبر النبي صلى الله عليه وسلم عن أعمال تثقل بها موازين العباد يوم القيامة، حري بالعاقل أن يتلمسها ويتمسك بها؛ فمنها تحقيقُ التوحيد، وإخلاصُ الشهادتين لله رب العالمين.
ولفت فضيلته، إلى أن حسن الخلق يكون مع الناس كلِّهم، مؤمنِهم وكافرِهم، صغيرِهم وكبيرِهم، غنيِّهم وفقيرِهم، مستشهداً بقوله عليه الصلاة والسلام: “إن الرجل ليدرك بحسن خلقه درجة الصائم القائم”.
وأفاد الشيخ صالح آل طالب، أن العمل الثالث الذي تثقل به الموازين يوم القيامة؛ هو ذكر الله تعالى.
وشدد فضيلته على أنه إذا كان الوزن يوم القيامة للحسنات والسيئات، فينبغي للمرء أن لا يزهد في قليل من الخير أن يأتيه، ولا في قليل من الشر أن يجتنبه، فإنه لا يعلم الحسنة التي يرحمه الله بها، ولا السيئة التي يسخط عليه بها، فاستكثروا من الصالحات وتداركوا أنفسكم قبل الفوات.