مكتبة المسجد النبوي.. صرح علمي يعزّز حضور العربية في يومها العالمي
كأس العرب.. “فيفا” يعلن تقاسم السعودية والإمارات المركز الثالث رسميًا
الأمم المتحدة: انتهاكات في مخيم زمزم بدارفور ترقى لجرائم حرب
انطلاق فعاليات مهرجان شتاء طنطورة بمحافظة العُلا
السعودية: نتبنى دورًا محوريًا في تحسين أوضاع المهاجرين واللاجئين وتقديم الدعم الإنساني والإغاثي
ضبط 1652 مركبة مخالفة متوقفة في أماكن ذوي الإعاقة
الذهب يرتفع قرب ذروة قياسية
المغرب يفوز على الأردن ويتوج بـ كأس العرب 2025
تحطم طائرة أثناء هبوطها بمطار في نورث كارولينا شرق أمريكا
المغرب والأردن في نهائي كأس العرب.. التعادل 2-2 والاتجاه للأشواط الإضافية
قررت شركة “إيسديسات” الإسبانية فسخ عقد مبرم مع نظيرتها “كوسموترانس” الروسية لإطلاق أول قمر اصطناعي إسباني باسم (باث/سلام) بغرض مراقبة الأرض بعد أن أيقنت أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين لن يعطي إشارة البدء بعد تأخر دام عام ونصف، وفقا لصحيفة (الباييس) الإسبانية.
وتعتزم الشركة الإسبانية خلال الفترة المقبلة البحث عن بديل للجانب الروسي، بين الشركات الأمريكية والروسية، لكنها ربما تضطر إلى دفع المزيد.
وينتظر القمر عملية الإطلاق منذ 2013، بعد أن تم تصنيعه بواسطة شركة (آير باص ديفينس & سبيس) بهدف إجراء 15 دورة حول الأرض يوميا.
ويحتوي القمر على رادار ذي فتحة اصطناعية تتيح له رصد وتمشيط منطقة تبلغ مساحتها 300 آلاف كلم مربع والتقاط 100 صورة يوميا دون التأثر بالأحوال الجوية.
وأدت الحرب غير المعلنة بين روسيا وأوكرانيا إلى فشل إطلاق أول قمر إسباني لأغراض التجسس، وهو مشروع يقدر بــ160 مليون يورو.
ويرجع تأخر إطلاق القمر إلى استخدام الرئيس الروسي لحق الفيتو للاعتراض على استخدام نهر دنيبر الذي يمتد في أراضي روسيا وأوكرانيا في إطلاق القمر لأنه يعتمد على الصاروخ السوفيتي “إس إس-18” الذي تم تطويره في أوكرانيا.
وقررت الشركة الإسبانية فسخ العقد مع نظيرتها الروسية لأنها توصلت إلى أن موسكو لن تتراجع في قرارها الذي يعرقل عملية الإطلاق.