جامعة طيبة تطلق 31 برنامج ماجستير وبرنامج دكتوراه
قواعد لـ القيادة الآمنة عند هطول الأمطار
ضبط مواطن رعى 10 متون من الإبل في محمية الإمام تركي
وظائف شاغرة في فروع ساماكو للسيارات
وظائف هندسية وإدارية شاغرة لدى هيئة الزكاة
14 وظيفة شاغرة بـ الشركة السعودية لشراء الطاقة
التأمينات: شهادة الخبرة من اختصاص جهة العمل
الاتحاد يُعزز صدارته لدوري روشن بثلاثية في الفيحاء
الجامعة الإسلامية تعلن فتح باب القبول في برامج الدبلوم العالي
موسم الحج 1446.. السديس يدشن خطة وكالة المسجد النبوي الإثرائية غدًا
كشف تقرير إحصائي رسمي عن نمو قياسي في أعداد الركاب المسافرين عبر مطار الملك عبدالعزيز الدولي بلغ ٨٪ في الربع الثاني من العام الجاري ٢٠١٦م مقارنة باحصائيات الركاب في الفترة نفسها من العام الماضي.
ووفقاً للتقرير الصادر من مطار المؤسس، سجلت حركة المسافرين ارتفاعاً واضحاً، حيث بلغت خلال الربع الثاني 8.1 مليون مسافر، بزيادة قدرها 8 في المائة عنها في ذات الفترة من العام الماضي مما يجعله أكثر قرباً من هدفه بارتفاع عدد مستخدميه إلى 32 مليون مسافر بنهاية العام الجاري، حيث بلغ عددهم في النصف الأول من هذا العام 16 مليوناً و499 ألفاً و291 مسافراً.
وحسب التقرير الإحصائي فقد سجلت صالات الحج والعمرة في المطار في الربع الثاني حوالي 2.5 مليون مسافر بزيادة قدرها 28 في المائة عنها في ذات الفترة من العام الماضي, وسجلت حركة المسافرين في الصالة الجنوبية 4.1 مليون مسافر , كما بلغ عدد المسافرين الذين عبرو الصالة الشمالية 1.4 مليون مسافر , وبلغ عدد المسافرين عبر صالة الطيران الخاص حوالي 32.5 ألف مسافر.
من جهته قال مدير عام مطار الملك عبدالعزيز الدولي المهندس عبدالله بن مسعد الريمي إن المطار يشهد زيادة مطردة في حركة المسافرين في ظل زيادة الإقبال على النقل الجوي في المملكة، مشيراً إلى التوجيهات الدائمة من معالي وزير النقل رئيس الهيئة العامة للطيران المدني المكلف سليمان بن عبدالله الحمدان، والمتابعة المستمرة من قبل مساعد الرئيس للمطارات المهندس طارق بن عثمان العبدالجبار وحرصهما على تهيئة كل ما يحقق راحة المسافرين وسلامة التشغيل الجوي.
وأوضح المهندس الريمي، أن تزايد أعداد المسافرين يدفعنا لمواصلة الجهود بالتعاون مع باقي الجهات الحكومية والخاصة العاملة في المطار، في ظل تجاوز حركة الركاب الحالية الطاقة الاستيعابية للمطار بثلاثة أضعاف، وهو ما يستدعي العمل الجاد لتلافي أي سلبيات تشغيلية.