بدء تفعيل تحويلة مرورية على طريق الإمام مسلم بالرياض
وظائف شاغرة لدى بنك الخليج الدولي
وظائف إدارية شاغرة في هيئة الزكاة
وظائف شاغرة بفروع طيران أديل
وظائف شاغرة في شركة نت وركرس للخدمات
وظائف شاغرة بـ فروع شركة SEVEN
وظائف شاغرة بـ شركة شراء الطاقة
وظائف شاغرة لدى الخطوط الجوية السعودية
محظورات صحية خطيرة خلال المربعانية
أستون فيلا يتغلَّب على مانشستر يونايتد
المواطن – الرياض
يبدو أن الحديث عن استئناف الجولة الرابعة للمفاوضات السورية في جنيف أواخر الشهر الحالي، هو من قبيل فرصة لكل الأطراف كي تفرض واقعاً عسكرياً جديداً على الأرض، يمكن ترجمته على طاولة المفاوضات.
هذا ما أكدته صحيفة “الخليج الإماراتية”، في افتتاحيتها اليوم، والتي أشارت إلى أن معركة حلب ليست معركة جانبية أو هامشية، فهي معركة استراتيجية بكل معنى الكلمة، من حيث موقع المدينة وأهميتها الجغرافية والاقتصادية والكثافة البشرية، باعتبارها العاصمة الاقتصادية، وثاني أكبر مدينة سورية، والمجموعات المسلحة المتموضعة فيها وفي أريافها، وصولاً إلى الحدود التركية شمالاً، وعلاقات هذه المجموعات الإقليمية وخصوصاً مع الجانب التركي.
وقالت الصحيفة: إن موعد المفاوضات، هو موعد افتراضي بانتظار أن ينجلي غبار المعركة الحالية، وبعدما تظهر نتائج اجتماع القمة الروسية – التركية يوم غدٍ (الثلاثاء)، التي ستكون الأزمة السورية على رأس جدول أعمالها.. وأيضاً بانتظار أن يظهر التفاهم الذي تحقق خلال زيارة وزير الخارجية الأمريكي جون كيري إلى موسكو أواخر الشهر الماضي، والتخفيف من حدة التجاذبات الروسية – الأمريكية، حول وسائل حل هذه الأزمة، وتوضيح الموقف إزاء تحديد المنظمات «المعتدلة»، وفصلها عن «جبهة النصرة».
وختمت الصحيفة بقولها: علينا انتظار مجريات المعركة العسكرية على الساحة الحلبية، وما يمكن أن يستجد على الساحة الدبلوماسية، لتحديد اتجاه بوصلة مفاوضات جنيف.