الكشف عن أولى السفن التجارية سعودية الصنع
الدولار يتراجع لأدنى مستوى في أسبوع
الأمم المتحدة تدعو لإنهاء العدوان الإسرائيلي على لبنان
انخفاض عقود خام برنت عند التسوية
لقطات مذهلة لجريان السيول في بيشة
الحقيل يتفقد المشاريع التنموية بحفر الباطن ويدشّن مشروعات بـ 2,6 مليار ريال
النصر يفوز على الزوراء العراقي بدوري أبطال آسيا 2
أم القرى تنشر نص قرار إنذار ملاك العقارات المتخلفين عن تقديم طلب التسجيل العيني الأول
برعاية الملك سلمان.. أمير الرياض يُعلن انطلاق المنتدى الدولي للأمن السيبراني
المرور: 8 خطوات لنقل اللوحات عبر أبشر
المواطن – واس
أوضح سفير جمهورية الصين الشعبية لدى المملكة لي هوا شين أن زيارة صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي ولي العهد النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع إلى الصين تأتي في إطار تطور العلاقات الثنائية بين البلدين الصديقين في مختلف المجالات، وستعطي دفعة جديدة في مسيرة هذه العلاقات.
وقال السفير لي هوا شين في تصريح لوكالة الأنباء السعودية “إن العلاقات بين المملكة والصين تسير بوتيرة متسارعة نحو الأفضل منذ بداية العلاقات الدبلوماسية عام 1990م، وتعززت هذه العلاقات أكثر وتعمقت في المجالات السياسية، والاقتصادية، والتجارية، والطاقة بعد اللقاء الذي جمع خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وفخامة الرئيس الصيني شي جين بينغ حينما زار المملكة في شهر يناير 2016م، حيث خرجت الزيارة بنتائج مثمرة للبلدين”.
وأضاف: “إن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود والرئيس شي جين بينغ ، أعلنا خلال لقائهما الثنائي عن رفع مستوى العلاقات الثنائية بين المملكة والصين إلى علاقات الشراكة الاستراتيجية الشاملة ونتج عنها إنشاء اللجنة السعودية الصينية العليا التي ستعمل على ما يخدم تقوية هذه العلاقات وتعزيز التعاون بين البلدين في مختلف المجالات”.
وأكد أن كبار القادة في الصين يولون أهمية كبيرة لزيارة صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، وحريصون على الالتقاء بسموه لتعزيز التفاهم المشترك بين المملكة والصين في المجالات كافة، والسير بالشراكة الشاملة الاستراتيجية بين البلدين إلى آفاق أرحب.
وأوضح أن المملكة والصين بلدان صديقان حقيقيان، ويعدان شريكين قويين، معربًا عن تفاؤله بأن تحقق زيارة سمو ولي ولي العهد إلى الصين دفعة جديدة في مسيرة علاقات المملكة والصين بما يعود لصالح خدمة البلدين وشعبيهما بالخير والعطاء باستمرار.