عوالق ترابية على منطقة الباحة حتى السابعة مساء
مصر تبيع سندات بـ 24 مليار جنيه
البنك المركزي السعودي يُصدر قواعد إصدار وتشغيل بطاقات الائتمان المحدثة
كندا تمهل واشنطن 30 يومًا: إما تعديل الرسوم أو التصعيد
أسعار النفط تتجه لمكاسب أسبوعية
تيك توك يشيد بقرار ترامب منحه مهلة أخرى للعمل في أميركا
جامعة الأمير مقرن تفتح باب القبول للعام الدراسي 2025-2026م
وظائف شاغرة بـ مجموعة الفطيم القابضة
وظائف شاغرة لدى متاجر الرقيب
وظائف شاغرة في كدانة للتنمية والتطوير
المواطن – جدة
في إطار الإعداد والتحضير لموسم الحج هذا العام، قام قائد قوات أمن الحج الفريق خالد بن قرار الحربي بجولة تفقدية على قيادة قوات أمن المرور المشاركة في حج هذا العام 1437هـ، وفور وصول معاليه التقى بالقيادات المرورية بكل من منى ومزدلفة وعرفات، إضافة لمدير مرور العاصمة المقدسة وعدد من القيادات التنفيذية.
واستمع قائد قوات أمن الحج إلى شرح وافٍ عن مجمل الخطط المرورية التي سيتم تطبيقها هذا العام، كما تعرف على الخطوات التطويرية التي سوف تشهدها الحركة المرورية والبدائل المتاحة للحد من تداخل المركبات بحركة المشاة.
و قدم مساعد قائد قوات أمن الحج لشؤون المرور اللواء هادي السبيعي لمعاليه تقريراً مفصلاً عما تم إنجازه في هذا الخصوص، وأثنى قائد قوات أمن الحج على ما شاهده من إعداد وتجهيز يسهم – بعد توفيق الله – في الوصول إلى حج ناجح بإذن الله.
وقال الحربي: “الحمد لله الذي يسر لنا جميعاً خدمة قاصدي بيت الله الحرام ونحن نعول كثيراً على تعاون حجاج الداخل من مواطنين ومقيمين الذين يشاركوننا خطوات النجاح في حج كل عام وذلك من خلال تعاونهم وتفهمهم للتنظيمات المرورية التي قد تستلزم أحياناً تحويل أو تحوير طرق أو ممرات الهدف منها تسهيل الحركة والتسهيل على ضيوف الرحمن”.
كما أثنى على الجهود اليومية التي يقوم بها رجال المرور خاصة داخل المشاعر المقدسة، موضحاً أنه رغم محدودية المكان الذي يجمع الآلاف من الحجاج نجدهم يتميزون في إدارة هذه الحشود الهائلة من الحجاج والمركبات، مشيداً برجال الأمن القادرين على التعامل مع الصعاب في مساحة محدودة وزمن محدود.
وأكد قائد قوات أمن الحج ضرورة الالتزام بالتعليمات المحددة لحركة دخول المركبات، وناشد الراغبين في أداء النسك ضرورة الحصول على تصريح وأنه بغير هذا سوف يمنع من الدخول، ومن المناسب لمن لا يملك التصريح ترك المجال لإخوانه الذين لم يسبق لهم أداء النسك وهذا من التعاون على البر والتقوى.