وظائف إدارية وهندسية شاغرة في شركة معادن
وظائف شاغرة بـ شركة أكوا باور
وظائف شاغرة لدى مجموعة الراشد
السعودية ترحب باعتراف بريطانيا وأستراليا وكندا والبرتغال بالدولة الفلسطينية
جمعية البر بالرياض تُنتج فيلمًا وطنيًا يوثق مسيرتها منذ تأسيسها على يد الملك سلمان
ماذا يعني الاعتراف بدولة فلسطين؟
مكتبة المسجد النبوي.. صرح معرفي يحوي 43 مليون صفحة رقمية
نجلاء الردادي ضمن قائمة ستانفورد لأكثر العلماء تأثيرًا عالميًا للعام الرابع
وظائف شاغرة لدى بنك التصدير والاستيراد
وظائف شاغرة في شركة BAE SYSTEMS
أكد الدكتور محمد على مارم، مدير مكتب رئاسة الجمهورية اليمنية لـ “المواطن”، أن جماعة الحوثي تهدف إلى انتهاك البلد كلها، حتى الوصول إلى الدول المجاورة لانها مشروع يقاد من داخل إيران، وبالتالي فهم بدأوا بانتهاك مؤسسات الدولة ومقدراتها، موضحا أن الأمر مستمر ولن يثنى تلك الجماعة أي أمر، ما لم يكن هناك اتفاق عربي أولا ودولي، وأيضا اتفاق وطني في الداخل اليمني كما هو حادث مع الشرعية اليمنية.
وبين أن الجماعة لا تعترف بحقوق المواطن، ولا تخاف من الله عز وجل، كما أنهم دائما وأبدا لا يلتزمون بما يطرح من خلال المنظومة الدولية عبر المبعوث الدولي ولد الشيخ، مشيرا إلى أنهم ينفذون أجندة داخلية وخارجية فمن الداخل يريدون السيطرة على مقدرات البلد ومؤسساتها، ومن الخارج كيفية الوصول إلى الدول الشقيقة وبالتحديد المملكة العربية السعودية، وهذا الأمر مفروغ منه ومعروف توجههم وهم مستمرون في ذلك.
واستشهد المارم باليوم الأول الذي اتخذت فيه المملكة العربية السعودية بأمر من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز ، قرار بدء عاصفة الحزم وبمشاركة دول الخليج وعدد من الدول العربية الشقيقة، موضحا أنه تحقق من خلال العاصفة إعادة الأمور إلى مكانها بشكل كبير ولم يقتصر على نصرة الشرعية فقط بل تعدى إلى إعادة التوازن بالمنطقة العربية بأكملها.
واستكمل :”نرى اليوم أي اجتماع لمجلس الأمن الدولي اصبح ينظر نظرة أخرى تجاه المملكة، فهذا القرار كان مهماً ويحسب إلى قيادة المملكة العربية السعودية، ولا بد أن يتم تفعيل الأمور بنفس المنحنى حيث من الملاحظ عند بدء تهدئة لتحقق خدمة للمواطن وإيصال الخدمات له نجد جماعة الحوثي في تمديد وطغيان داخل اليمن، وكلما جرى لقاءات وتشاور بمدد مختلفة كلما حاولت الجماعة العبث بمقدرات اليمن.
ولفتت مارم إلى أنه لا بد من دراسة واضحة من الدول الشقيقة في قرار حاسم يساعد على الارض في تحريك العمل السياسي وليرضخوا الفئة الارهابية للواقع، قائلا “الحوثيون لا يعترفون بشيء فهم على الدوام يخرجونك في أحاديث أخرى ويخرجونك عن اطار البرنامج المطروح عند الحوار معهم، كذلك هم لا يخافون من أي جهة بالعالم ولا من الله سبحانه وتعالى، ولا يعترفون بحقوق المواطن، فاليمن يحتاج إلى موقف حقيقي من الدول العربية والشقيقة ينصاع اليه العالم ليحل السلام داخل اليمن”.