إحباط تهريب 13 كيلو حشيش وأكثر من 97 ألف قرص ممنوع في جازان
هل تشمل ضريبة القيمة المضافة المصروفات الترفيهية والثقافية؟
وظائف شاغرة في هيئة عقارات الدولة
وظائف شاغرة بشركة طيران أديل
الأمطار الليلية تضفي أجواء خلابة على المجاردة
التأمينات: لا استثناء من التسجيل الإلزامي لكل من تربطه علاقة عمل مقابل أجر
مساند تُجيب.. ما الموقف حال عدم تحويل راتب العمالة عبر القنوات الإلكترونية؟
الإفراط في استخدام الشاشات يضعف التحصيل الدراسي للأطفال
وزير الإعلام: حريصون على تمكين الشباب في القطاع الإعلامي وتزويدهم بالمهارات الحديثة
مصر: مسار التفاوض مع إثيوبيا وصل لطريق مسدود
المواطن – ترجمة: محمود زين
ذكرت صحيفة (كرونيستا) الأرجنتينة أن تصريحات وزير الطاقة السعودي خالد الفالح بشأن عزم المملكة العمل على إعادة توازن سوق النفط كان له وقع قوي على مسار التوقعات بشأن مستقبل الذهب الأسود خلال الأيام المقبلة في العالم.
وبحسب الصحيفة فإن الأسعار عادت لتسجل ارتفاعا قويا في أعقاب تصريحات وزير الطاقة في الدولة الأكثر إنتاجا للنفط عالميا.
وحقق السعر الدولي للنفط من جديد تقدما، لينهي أسبوعه الأكثر صعودا منذ أبريل/نيسان مدفوعا بالتوقعات بشأن التدابير المرتقبة من جانب الدول المصدرة خاصة السعودية لتحقيق الاستقرار في السوق.
وفي ببورصة نيويورك التجارية (نايمكس)، ارتفع سعر نفط غرب تكساس الوسيط تسليم سبتمبر بواقع دولار واحد بزيادة 2.30% ليصل إلى 44.49 دولار للبرميل.
وأغلق سعر برميل برنت تسليم أكتوبر في سوق العقود الآجلة بلندن التداول عند 46.97دولارا، بزيادة 2.33% مقارنة بما كان عليه في نهاية الجلسة السابقة، وعلى هذا النحو ينهي الأسبوع بارتفاع بلغ قدره 5.66٪ مقارنة بالتقديرات الصادرة الاثنين الماضي؛ عندما كانت 44.45 دولارا.
وارتفع البرميل الخميس الماضي بما يقرب من 5٪، في ضوء الإجراءات المتوقعة من جانب منظمة الدول المصدر للنفط (أوبك) خلال الفترة المقبلة بعد تصريحات الفالح، التي أكد فيها أن بلاده ستدعم تبني تدابير من شأنها أن تنظم العرض خلال الاجتماع المرتقب للدول النفطية.
من ناحية أخرى، تستفيد صادرات النفط الخام من ضعف الدولار الذي عاد إلى التذبذب في أعقاب النتائج الجيدة لقطاع التجزئة في الولايات المتحدة.
وهكذا، فإن الأسعار تواصل التعافى بعد أن هبطت يوم الأربعاء الماضي.
ومن المقرر أن يعقد الشهر المقبل اجتماع وزراي للمنتدي الدولي للطاقة وسط حالة من الترقب لما سوف ينتج عن اللقاء الذي ينظم في الجزائر.