الإفراط في استخدام الشاشات يضعف التحصيل الدراسي للأطفال
وزير الإعلام: حريصون على تمكين الشباب في القطاع الإعلامي وتزويدهم بالمهارات الحديثة
مصر: مسار التفاوض مع إثيوبيا وصل لطريق مسدود
إجراءات جديدة لدخول منطقة شنغن
4 قتلى وأكثر من 20 مصابًا في إطلاق نار بولاية أميركية
ضبط 6,337 دراجة آلية مخالفة في مختلف مناطق المملكة
عملية لأول مرة بالشرق الأوسط تعيد النظر لمريضة في مستشفى الملك خالد
توضيح من حساب المواطن بشأن موعد دراسة حالة الأهلية
السعودية ضمن أسرع مؤشرات إدارة الموارد المائية المتكاملة في العالم
القبض على مواطن لترويجه الإمفيتامين في عسير
المواطن- الرياض
شدد مستشار وزير الدفاع السعودي اللواء الركن أحمد #عسيري على مواصلة #التحالف دعمه للحكومة اليمنية الشرعية في وجه الانقلابيين. وأكد أن دعوتهم لعقد جلسة للبرلمان تعكس مدى اليأس والتخبط الذي وصلت إليه هذه الميليشيات.
وقال في حديث لصحيفة “الشرق الأوسط” :” إن الميليشيات الانقلابية في اليمن تعرضت إلى خسائر على الأرض٬ بحيث باتت الشرعية اليمنية تسيطر على 80 في المائة من أراضي البلاد، بينما لم تكن لها أي سيطرة على الأرض في مارس (آذار) 2015.
وأضاف اللواء عسيري٬ أن دعوة الانقلابيين إلى عقد جلسة للبرلمان السبت المقبل٬ دليل على إفلاسهم وتؤكد استمرارهم في المسرحيات الهزيلة٬ مشيرا إلى أن ما يقومون به يعد محاولة لإيهام المجتمع الدولي بأنهم حريصون على سد الفراغ السياسي في اليمن.
وأشار إلى أن سقوط المقذوفات العسكرية في مناطق عمليات حدودية داخل الأراضي السعودية٬ هو رد فعل من الميليشيات الانقلابية للضربات التي يتلقونها من الجيش اليمني الداعم للشرعية٬ بمساندة من قوات التحالف.
وكان عبدالملك المخلافي، وزير الخارجية اليمني، أكد أن المجلس السياسي المعلن من قبل #الانقلابيين باطل دستورياً.
وتلا في مؤتمر صحافي عقده في #الرياض أمس الأربعاء، بياناً أصدره الرئيس اليمني عبدربه منصور هادي، ورئيس #الحكومة_اليمنية ، أكد فيه أن الدعوة لعقد اجتماع لمجلس النواب من قبل الميليشيات يعد إعلان حرب جديدة في #اليمن .
كذلك أكدت قيادة #المؤتمر_الشعبي العام المؤيدة للشرعية رفضها القاطع إلى شرعنة الانقلاب ومحاولة استخدام مجلس النواب الذي يمثل المؤتمر الشعبي العام الأغلبية فيه، وشددت القيادة في بيان لها أن المبادرة الخليجية أكدت على التوافق السياسي بين كافة المكونات، وأن قرارات مجلس النواب طبقاً للمبادرة الخليجية تقوم على التوافق. واعتبرت أي اجتماع للبرلمان لا يستند إلى تلك المرجعيات باطلاً، ويشرعن للانقلاب.
وأكدت قيادة المؤتمر الشعبي المؤيدة للشرعية بطلان الاتفاق المزعوم بين صالح والحوثي، ودعوة ما يسمى بالمجلس السياسي الذي لا يمثل أي صيغة دستورية لأنه اتفاق خارج الدستور.