Superfan في كأس العالم للرياضات الإلكترونية يوحّد المجتمعات العالمية في قلب الرياض
معنى وهدف مؤشر الألوان في تطبيق نسك
وزراء خارجية 24 دولة يدعون إلى تحرك عاجل لوقف المجاعة في غزة
فيصل بن فرحان يبحث مع وزير خارجية الأردن تطورات الأوضاع في قطاع غزة
ولي العهد يتلقى اتصالًا هاتفيًّا من رئيسة وزراء إيطاليا
مكافحة الفساد تباشر 10 قضايا جنائية بينها إيقاف 28 موظفًا بالداخلية ووزارة الدفاع لتسهيل الحج غير النظامي
التين الشوكي يُنعش حركة الأسواق في عسير ويعزز الإقبال السياحي
فهد بن سلطان للمحافظين: دوركم مهم في نقل الصورة الحقيقية لمشاعر المواطنين وخدمتهم
3 مسببات لحرائق التماس الكهربائي
إحباط تهريب 36,600 قرص خاضع لتنظيم التداول الطبي في جازان
اعتذرت صحيفة “الرياض” لقرائها؛ بسبب الخطأ الفادح الذي وقعت فيه بعددها الصادر أمس الخميس، والذي وصفت فيه الثوار السوريين بـ”المتمردين”؛ حيث أكدت أن الترجمة الحرفية من المصدر وراء الخطأ، مؤكدة أنها اتخذت الإجراء اللازم حيال هذا الخطأ.
وقالت الصحيفة، في بيانها قبل قليل: “نشر في عدد الخميس الماضي مع خبر الأحداث في سورية «غرافيك» بعنوان: (المتمردون يحاولون كسر الحصار على حلب)؛ حيث تم اعتماد الترجمة الحرفية من قبل وكالة رويترز مصدر «الغرافيك» وفات على المحرر تعديل ما ورد فيه”.
وأضافت الصحيفة “«الرياض» إذ تنشر هذا التوضيح اعتذارًا لقرائها الكرام عن الخطأ غير المقصود، لتؤكد وقوفها إلى جانب الشعب السوري ضد العدوان البشع الذي يتعرض له على يد النظام السوري الجائر، وهو ما يتوافق مع سياسة المملكة الحريصة على أمن سورية أرضًا وشعبًا”.
وكان الخطأ الفادح الدي وقعت به الصحيفة أثار آلاف المغردين، ما اعتبره المغردون دعمًا لبشار الأسد ومخالفة لتوجه المملكة العربية السعودية.
ودشن مستخدمو موقع التواصل الاجتماعي “تويتر” وسمًا صبوا من خلاله جام غضبهم على الصحيفة، مؤكدين أن هذا الخطأ يجب ألا يمر دون محاسبة.
وقال عبدالله المنيفي: “سؤال يحتاج إلى إجابة: هل المؤسسة الإعلامية من صحف وقنوات مخترقة ونحن لا نعلم أفيدونا مأجورين”.
وأضاف “لم يؤيد تقرير الصحيفة إلا أعداء الوطن والدين لقد أخرجت الخنازير من جحورها! سقطه تاريخية”.
وتابع: “لا نصدق ما يحصل داخل الوطن؛ هل هي ازدواجية أو تناقض مع سياسة الوطن كيف يوصف الأبطال بالمتمردين”.
وقال الإعلامي مساعد بن حمد الكثيري: “يا أهل الشام قلوبنا معكم وألستنا لا تنقطع بالدعاء لكم ولا تحكموا علينا من خلال إعلامنا فهو لا يمثلنا”.