قصة حاجة سورية طلبت الحج مهر زواجها
لقطات من أول أيام التشريق.. لحظات خشوع وابتهال للحجاج بعد رمي الجمرات
ولي العهد يقيم حفل الاستقبال السنوي لأصحاب الفخامة والدولة وكبار الشخصيات
حجاج بيت الله الحرام يعايدون أحبتهم من المشاعر المقدسة
منصة سعودية تعمل بالذكاء الاصطناعي والاستشعار عن بعد لخدمة ضيوف الرحمن
الحج والعمرة تستكمل توزيع جداول تفويج الحجاج لرمي الجمرات خلال أيام التشريق
أكثر من 18 ألف أُضحية بالمدينة المنورة في يوم النحر
القبض على مخالف لتهريبه 37,792 قرصًا ممنوعًا و53 كيلو حشيش
حجاج بيت الله الحرام يرمون الجمرات الثلاث في أول أيام التشريق
“القرّ” أول أيام التشريق وسُكنى الحجيج في منى
المواطن- نت
الجيش المغربي، بداية الأسبوع الجاري، بحملة تطهيرية في منطقة “الكركارات” الفاصلة بين الحدود المغربية الموريتانية.
وذكر بيان لولاية جهة الداخلة وادي الذهب أن المصالح الأمنية وعناصر الجمارك أقدموا، ابتداءا من الأحد، على حملة تطهيرية بالمنطقة، مضيفا أن الهدف من الحملة هو “الحد من أنشطة التهريب والتبادل التجاري غير المشروع التي تعرفها المنطقة”.
وتمكنت القوات الأمنية المغربية، في حملتها التمشيطية، من حجز 600 سيارة، وتنقية عدد من البيوت القصديرية والأكواخ، التي تستعملها العصابات الإجرامية ومهربو المخدرات والبشر.
من جهتها، ذكرت صحيفة “المساء” المغربية أن القوات الأمنية تعتزم في الأسابيع القادمة تعبيد الطريق الرابطة بين معبر الكركات الحدودي ومنطقة “قندهار” والحدود الموريتانية على مسافة 7 كيلومترات.
فيما قال موقع “الأيام 24” المغربي، إن العلاقات المغربية الموريتانية تشهد حالة مد وجزر، منذ إعلان المغرب عزمه بناء ميناء الداخلة في الصحراء للانفتاح على منطقة غرب إفريقيا، حيث عمدت موريتانيا تدريجيا، بعد ذلك، إلى ترسيخ وجودها العسكري في “الكويرة”، مما شكل توترا بين الرباط ونواكشوط.
الموقع ذاته نقل عن نوفل بوعمري، محام وناشط حقوقي مغربي، قوله إن الرباط لم تقم برد فعل تجاه موريتانيا، لأنها تراقب الوضع وتتعامل بدبلوماسية تهدف بدرجة أولى إلى عدم تضخيم التوتر.
وتقع الكركارات على ساحل الصحراء المغربية قرب الحدود مع موريتانيا، ويطلق عليها سكان المنطقة تسمية “قندهار”، نسبة إلى المدينة الأفغانية التي كانت تشتهر بمختلف أنواع التهريب.