أجهزة ذكية وباركودات تفاعلية بعدة لغات داخل الحرمين الشريفين
مساند: 3 أشهر على انتهاء الفترة التصحيحية للعمالة المنزلية المتغيبة
إخلاء جوي لمواطن تعرض لأزمة صحية من لشبونة إلى الرياض
وصول 20 شاحنة إغاثية سعودية جديدة إلى السويداء لمساعدة الشعب السوري
مواقف الرياض يعلن بدء تفعيل المواقف المُدارة داخل الأحياء السكنية
ضبط مواطن ومقيمَين لاستغلالهم الرواسب في حائل
القبض على مخالف لترويجه مواد مخدرة في جازان
الملك سلمان وولي العهد يهنئان رئيس كوت ديفوار
تويوتا تخفض توقعات الأرباح السنوية
وزير صربي يصاب بجلطة ويفقد النطق على الهواء مباشرة
استمراراً لمسلسل الدم والقتل الذي يُمارسه الانقلابيون في اليمن، قتلت ميليشيات الحوثي وصالح 4 مشايخ من قبيلة آل عمر، في محافظة البيضاء جنوبي اليمن.
وكانت الميليشيات المتمردة، قد اختطفت المشايخ الأربعة قبل 4 أيام من داخل منازلهم بمديرية ذي ناعم، وقد عثر المواطنون على جثثهم بإحدى الشعاب بمديرية الملاجم بمحافظة البيضاء.
وبحسب قناة “سكاي نيوز العربية”، فإن القتلى؛ هم: الشيخ أحمد صالح العمري، والشيخ محمد أحمد العمري، والشيخ صالح سالم بنه، وصالح أحمد صالح العمري.
وينتمي هؤلاء المشايخ إلى مديرية ذي ناعم، وهي المديرية التي شهدت أكبر عملية استنزاف للحوثيين داخل محافظة البيضاء، وسقط فيها العشرات من قادة الحوثيين، كان آخرهم ماجد العوكبي، الذي قتل في كمين نفذه مقاتلو المقاومة الشعبية.
وسبق عملية قتل المشايخ الأربعة، رسالة وجهها كل من الشيخ عبد الولي الهياشي، الذي تربطه عداوة تقليدية بقبيلة آل عمر، وكذلك حسين عيدروس الحميقاني وعبدالله إدريس، إلى الأمم المتحدة، يصفون فيها أبناء البيضاء بـ”الدواعش”.
وقد أعطت هذه الرسالة، على ما يبدو، مبرر للمتمردين لقتل مشايخ القبيلة، كما تم تفجير عدد من المنازل في المديرية نفسها.
وحمل عدد من أبناء محافظة البيضاء، المحافظ المعين من قبل الانقلابيين علي محمد المنصوري، مسؤولية تلك الجرائم التي تكررت في الآونة الأخيرة، بدون أن يحرك المنصوري ساكناً.