معنى وهدف مؤشر الألوان في تطبيق نسك
وزراء خارجية 24 دولة يدعون إلى تحرك عاجل لوقف المجاعة في غزة
فيصل بن فرحان يبحث مع وزير خارجية الأردن تطورات الأوضاع في قطاع غزة
ولي العهد يتلقى اتصالًا هاتفيًّا من رئيسة وزراء إيطاليا
مكافحة الفساد تباشر 10 قضايا جنائية بينها إيقاف 28 موظفًا بالداخلية ووزارة الدفاع لتسهيل الحج غير النظامي
التين الشوكي يُنعش حركة الأسواق في عسير ويعزز الإقبال السياحي
فهد بن سلطان للمحافظين: دوركم مهم في نقل الصورة الحقيقية لمشاعر المواطنين وخدمتهم
3 مسببات لحرائق التماس الكهربائي
إحباط تهريب 36,600 قرص خاضع لتنظيم التداول الطبي في جازان
المزرعة الإنجليزية “فالكون ميوز” تُشارك بـ 100 صقر في المزاد الدولي لمزارع إنتاج الصقور 2025
المواطن – الرياض
يبدو أن الحديث عن استئناف الجولة الرابعة للمفاوضات السورية في جنيف أواخر الشهر الحالي، هو من قبيل فرصة لكل الأطراف كي تفرض واقعاً عسكرياً جديداً على الأرض، يمكن ترجمته على طاولة المفاوضات.
هذا ما أكدته صحيفة “الخليج الإماراتية”، في افتتاحيتها اليوم، والتي أشارت إلى أن معركة حلب ليست معركة جانبية أو هامشية، فهي معركة استراتيجية بكل معنى الكلمة، من حيث موقع المدينة وأهميتها الجغرافية والاقتصادية والكثافة البشرية، باعتبارها العاصمة الاقتصادية، وثاني أكبر مدينة سورية، والمجموعات المسلحة المتموضعة فيها وفي أريافها، وصولاً إلى الحدود التركية شمالاً، وعلاقات هذه المجموعات الإقليمية وخصوصاً مع الجانب التركي.
وقالت الصحيفة: إن موعد المفاوضات، هو موعد افتراضي بانتظار أن ينجلي غبار المعركة الحالية، وبعدما تظهر نتائج اجتماع القمة الروسية – التركية يوم غدٍ (الثلاثاء)، التي ستكون الأزمة السورية على رأس جدول أعمالها.. وأيضاً بانتظار أن يظهر التفاهم الذي تحقق خلال زيارة وزير الخارجية الأمريكي جون كيري إلى موسكو أواخر الشهر الماضي، والتخفيف من حدة التجاذبات الروسية – الأمريكية، حول وسائل حل هذه الأزمة، وتوضيح الموقف إزاء تحديد المنظمات «المعتدلة»، وفصلها عن «جبهة النصرة».
وختمت الصحيفة بقولها: علينا انتظار مجريات المعركة العسكرية على الساحة الحلبية، وما يمكن أن يستجد على الساحة الدبلوماسية، لتحديد اتجاه بوصلة مفاوضات جنيف.