30 يومًا تفصلنا عن الخسوف الكلي للقمر
الأفواج الأمنية تقبض على 6 مخالفين لتهريبهم 63 كيلو قات
إحباط تهريب 100,800 قرص إمفيتامين في جازان
المزاد الدولي لمزارع إنتاج الصقور يعرض صقرًا يقطع أكثر من 600 كيلومتر في 8 ساعات
إحباط محاولة تهريب أكثر من 400 ألف حبة من كبتاجون مُخبأة في فرو أغنام
خطيب المسجد النبوي: مدوا يد العون لمن أنهكهم الجوع في فلسطين عبر القنوات الرسمية الموثوقة
خطيب المسجد الحرام: من أظهر المعينات للتعاون على البر والتقوى تربية النفس وتعويدها على هذا الخلق
مؤشر توبكس الياباني يتخطى مستوى 3000 نقطة لأول مرة
رحيل الفنان المصري سيد صادق
إسرائيل تقرر السيطرة على غزة بالكامل وحصار حماس
المواطن- أبها
أعلنت عمادة القبول والتسجيل، بجامعة الملك خالد، قبول قرابة الـ16 ألف طالب وطالبة، للعام الجامعي 1438هـ، وذلك بعد أن اختتمت المرحلة الثالثة من عملية القبول بكل يسر وسلاسة، دون حضور أي طالب أو طالبة للجامعة.
وبارك عميد القبول والتسجيل، الدكتور سلطان آل فارح، لجميع المقبولين من طلاب وطالبات الجامعة، مُتمنياً لهم التوفيق، وموضحاً أن القبول بالجامعة لهذا العام مر بـ3 مراحل، وكان إلكترونياً بحتاً، حيث تم تكوين لجنتين رجالية ونسائية، تستقبلان استفسارات المراجعين، من الساعة 8.30 صباحاً، وحتى الساعة 2.30 بالفرع الرجالي، والفرع النسوي، وساعة واحدة من 11 صباحاً، لمُقابلة عميد الكلية ووكلائها؛ حيث تم فتح نظام الاستفسارات إلكترونياً، لمن لديه استفسارات من الطلاب والرد عليها آلياً.
وبيّن آل فارح، أن عملية القبول الإلكترونية؛ تهدف إلى توفير الجهد والوقت، كما أنها تساعد الطالب على إكمال إجراءات التقديم بيسر، وتحفظ حق الطالب في الحفاظ على بياناته التي تم إدخالها من قِبل الطالب نفسه، ولهذا فإن موقع القبول والتقديم الإلكتروني يوفر للطالب المعلومات حول الكليات المتاحة، كما يُمكن للطالب مراجعة طلبه الإلكتروني والاطلاع على المستندات التي قدمها.
من جانب آخر، تم ترشيح جامعة الملك خالد، ممثلة في بوابة عمادة القبول والتسجيل (أكاديمياً)، للمشاركة في جائزة الشيخ سالم العلي للمعلوماتية، وذلك لتميّز المشروع والخدمات الإلكترونية التي تقدمها أكاديمياً، وجدارتها على التنافس على الجوائز الإقليمية والدولية، إذ امتازت أكاديمياً باحتوائها على أكثر من 270 خدمة في مكان واحد لخدمة العملية الأكاديمية من طلاب وأعضاء هيئة التدريس ومستفيدين من خارج الجامعة، وهو الأمر الذي وفر لهؤلاء المستفيدين الخدمة على مدار الساعة، بشكل أسهل وأسرع وأكثر شفافية وعدلاً.