تحطم مقاتلة أمريكية أثناء مهمة تدريبية
محمد بن عبدالرحمن يستقل مركبة ذاتية القيادة في طريقه لزيارة مطار الملك خالد
الأفواج الأمنية تحبط تهريب 61,500 قرص ممنوع في جازان
الأمن السيبراني تطلق حملة لتعزيز الثقافة السيبرانية تزامنًا مع بداية العام الدراسي
تحت رعاية عبدالعزيز بن سعود.. أمن المنشآت تحتفي بتخريج 208 متدربين من الدورات التأهيلية
المياه توزع أكثر من 45.5 مليون م3 خلال الموسم السياحي في عسير والباحة والطائف
الملك سلمان وولي العهد يهنئان ملك المغرب
القبض على مخالف للصيد في أماكن محظورة بمحمية الإمام عبدالعزيز
منصة مساند تحقق قفزات رقمية في 2025
الديوان الملكي: وفاة والدة الأمير فهد بن مقرن بن عبدالعزيز آل سعود
كشف تقرير إحصائي رسمي عن نمو قياسي في أعداد الركاب المسافرين عبر مطار الملك عبدالعزيز الدولي بلغ ٨٪ في الربع الثاني من العام الجاري ٢٠١٦م مقارنة باحصائيات الركاب في الفترة نفسها من العام الماضي.
ووفقاً للتقرير الصادر من مطار المؤسس، سجلت حركة المسافرين ارتفاعاً واضحاً، حيث بلغت خلال الربع الثاني 8.1 مليون مسافر، بزيادة قدرها 8 في المائة عنها في ذات الفترة من العام الماضي مما يجعله أكثر قرباً من هدفه بارتفاع عدد مستخدميه إلى 32 مليون مسافر بنهاية العام الجاري، حيث بلغ عددهم في النصف الأول من هذا العام 16 مليوناً و499 ألفاً و291 مسافراً.
وحسب التقرير الإحصائي فقد سجلت صالات الحج والعمرة في المطار في الربع الثاني حوالي 2.5 مليون مسافر بزيادة قدرها 28 في المائة عنها في ذات الفترة من العام الماضي, وسجلت حركة المسافرين في الصالة الجنوبية 4.1 مليون مسافر , كما بلغ عدد المسافرين الذين عبرو الصالة الشمالية 1.4 مليون مسافر , وبلغ عدد المسافرين عبر صالة الطيران الخاص حوالي 32.5 ألف مسافر.
من جهته قال مدير عام مطار الملك عبدالعزيز الدولي المهندس عبدالله بن مسعد الريمي إن المطار يشهد زيادة مطردة في حركة المسافرين في ظل زيادة الإقبال على النقل الجوي في المملكة، مشيراً إلى التوجيهات الدائمة من معالي وزير النقل رئيس الهيئة العامة للطيران المدني المكلف سليمان بن عبدالله الحمدان، والمتابعة المستمرة من قبل مساعد الرئيس للمطارات المهندس طارق بن عثمان العبدالجبار وحرصهما على تهيئة كل ما يحقق راحة المسافرين وسلامة التشغيل الجوي.
وأوضح المهندس الريمي، أن تزايد أعداد المسافرين يدفعنا لمواصلة الجهود بالتعاون مع باقي الجهات الحكومية والخاصة العاملة في المطار، في ظل تجاوز حركة الركاب الحالية الطاقة الاستيعابية للمطار بثلاثة أضعاف، وهو ما يستدعي العمل الجاد لتلافي أي سلبيات تشغيلية.