وظائف شاغرة للجنسين بـ أرامكو الطبي
وظائف شاغرة في شركة الفنار
وظائف شاغرة لدى شركة البحر الأحمر
وظائف شاغرة لدى بفروع التصنيع الوطنية
وظائف إدارية وهندسية شاغرة في شركة EY
ترامب يلغي الحماية الخاصة لكامالا هاريس
عودة المدارس غدًا في منطقتي مكة المكرمة والمدينة المنورة
تراجع أسعار النفط اليوم
خطوات تقديم طلب تقسيط مبالغ الضريبة المستحقة
توقعات الطقس اليوم: أمطار رعدية وبرد وغبار على عدة مناطق
-
38°
مع تزايد نزيف الأسفلت، وسقوط ضحايا بشكل شبه يومي في المملكة نتيجة الحوادث المرورية، لم يجد نشطاء موقع التواصل الاجتماعي “تويتر”، حلا للتحذير من تفاقم الأزمة إلا من خلال تدشين هاشتاق تحت عنوان #الحوادث_قتلتنا، متناولين فيه أسباب الحوادث المرورية التى تعتبر أكبر قاتلًا فى المملكة، مطالبين من خلاله بتوقيع العقوبات على السائقين المخالفين والمتهورين.
وقال محمد التويجي،: ” إن ايش تسفيد من استخدام الجوال وأنت تسوق إذا خسرت حياتك محد داري عنك ؟ ايش المشكلة لو وقفت وصورت واستخدمت الجوال ؟؟”.
ودعا مستخدم يدعى “م. أوبش”، السائقين قائلا: ” احترموا أنظمة السير! الأولوية للي في الدوار لاتزاحم!! وافتحوا خط اليمين مو موقف إشارة!! ولاتلتصق بالسيارات إذا وقفت”.
ورأى محمد اليحيى : “أن بسبب تهور البعض ولامبالاته وانشغاله بجواله وانشغال المرور عنهم بتحصيل أموال ساهر،وترك الطرقات للفوضى ولعبث العابثين !”.
وغرد سليمان قائلا: ” و قتلت العديد من الأنفس بسبب التهور وعدم الالتزام بالأنظمة والقوانين”.
وتعجبت طقطقة بقولها: ” نسبة الوفيات و الخسائر مرتفعة، ضحايا أكثر من ضحايا الحروب تسجل سنويًا إلى متى ؟”.
وقال الناجح في الحياة: ” بعيدًا عن الأسباب الرئيسية لحوادث السيارات .. يجب التركيز على قطع السيارات التي تُباع في الأسواق فنسبة كبيرة منها تقليد !”.
وشدد محنك على أنه: ” صحيح لا بد من فرض عقوبات صارمة؛ للحد من الحوادث اللي تفقدنا أعز الناس”.
فيما أكدت رعد أن: ” تطبيق نظام حجز المركبة والسجن والغرامة المالية، وسحب الرخصة يحد بشكل كبير جدا من الحوادث، وينهي ظاهرة التهور بالطرقات العامة”.
تابعوا قناة المواطن على واتساب
الحربي 999
عندما يكون لدينا مرور سنقضي على حوادث القتل داخل المدن وفي الطرقات سنقضي علىفوضى قطع الأشارات والتجاوزات ومعاكسة الطرق وحرب الشوارع عندما يكون لدينا نظام رادع ومسئول سنلغي الحلول بالصبات الخرسانيه !!!! نحن نعيش على أعصابنا أصبحنا لانطيق السير في شوارعنا كرهنا المشاوير ورب الكعبه .