الرقابة النووية تؤكد سلامة بيئة السعودية من أي تسربات إشعاعية
بوست مالون النجم الرئيس لحفل افتتاح كأس العالم للرياضات الإلكترونية 2025 بالرياض
الطاقة الذرية: مفاعل أراك تضرر جراء الغارات الإسرائيلية
مسام يحقق إنجازًا كبيرًا بتطهير أكثر من 67 مليون متر وانتزاع أكثر من 500 ألف لغم في اليمن
ترامب سيتخذ قراره بشأن إيران خلال أسبوعين
اللواء المربع يقف على الخدمات المقدمة لضيوف الرحمن في منفذ جديدة عرعر
أكثر من 67 ألف مستفيد من حفظ الأمتعة خلال موسم حج هذا العام
تعزيزًا للابتكار الصحي.. الصحة تطلق مسرعة لشركات التقنية الحيوية خلال مؤتمر BIO في بوسطن
شرط تسجيل المتزوجة من غير سعودي في حساب المواطن
مؤشرات التغير المناخي في مستوى غير مسبوق
المواطن – الرياض
يبدو أن الحديث عن استئناف الجولة الرابعة للمفاوضات السورية في جنيف أواخر الشهر الحالي، هو من قبيل فرصة لكل الأطراف كي تفرض واقعاً عسكرياً جديداً على الأرض، يمكن ترجمته على طاولة المفاوضات.
هذا ما أكدته صحيفة “الخليج الإماراتية”، في افتتاحيتها اليوم، والتي أشارت إلى أن معركة حلب ليست معركة جانبية أو هامشية، فهي معركة استراتيجية بكل معنى الكلمة، من حيث موقع المدينة وأهميتها الجغرافية والاقتصادية والكثافة البشرية، باعتبارها العاصمة الاقتصادية، وثاني أكبر مدينة سورية، والمجموعات المسلحة المتموضعة فيها وفي أريافها، وصولاً إلى الحدود التركية شمالاً، وعلاقات هذه المجموعات الإقليمية وخصوصاً مع الجانب التركي.
وقالت الصحيفة: إن موعد المفاوضات، هو موعد افتراضي بانتظار أن ينجلي غبار المعركة الحالية، وبعدما تظهر نتائج اجتماع القمة الروسية – التركية يوم غدٍ (الثلاثاء)، التي ستكون الأزمة السورية على رأس جدول أعمالها.. وأيضاً بانتظار أن يظهر التفاهم الذي تحقق خلال زيارة وزير الخارجية الأمريكي جون كيري إلى موسكو أواخر الشهر الماضي، والتخفيف من حدة التجاذبات الروسية – الأمريكية، حول وسائل حل هذه الأزمة، وتوضيح الموقف إزاء تحديد المنظمات «المعتدلة»، وفصلها عن «جبهة النصرة».
وختمت الصحيفة بقولها: علينا انتظار مجريات المعركة العسكرية على الساحة الحلبية، وما يمكن أن يستجد على الساحة الدبلوماسية، لتحديد اتجاه بوصلة مفاوضات جنيف.