مساند: لا طريقة لتوثيق عمليات تحويل واستلام الرواتب خارج القنوات المعتمدة
القبض على مواطن روج 46 ألف قرص إمفيتامين في الشمالية
البروكلي يقي من أمراض خطيرة
ديدان النار السامة تظهر على شواطئ أمريكا
المنافذ الجمركية تسجل 1547 حالة ضبط خلال أسبوع
توضيح من التأمينات الاجتماعية بشأن نسبة الاشتراك
البطاطس أصلها من الطماطم!
موعد إيداع حساب المواطن دفعة أغسطس
أمطار غزيرة على منطقة عسير حتى العاشرة مساء
مشروع ضخم لطاقة الرياح في أستراليا
دقت الساعة، وانفض الجمع، الكل يبحث عن سلاحه؛ لتحرير حلب من المرتزقة وقوات نظام بشار الأسد، والحرس الثوري الإيراني.
واستعد الجنود جيدًا، صلوا، وأعلنوا الجهاد لتحرير حلب بعد دمارها لسنوات بسبب الحرب، آملين في السلام ولكنه لن يأتي إلا بالحرية.
ويعلمون إن سقطت حلب، سقط العرب، ربما يشاهدون الشعار بقلوبهم.
ونجد الأطفال النائمين سالمين في بيوتهم هدفا أمامهم للحرية، يأملون في العودة لهم، أو ربما ينالون الشهادة.. هم لا يعلمون، ولكن الأمر سيان، فإن عادوا فهم منصورين، وإن ماتوا فهم في العليين.
بدأت المعركة بشدة، والجثث تتناثر يمينًا وشمالا، والغبار على وجوههم، بعضهم سقط، ولكن آخرين يدافعون.
وهذه المرة الأطفال يشاركون في الحرب، ليسوا ضحايا، بل أبطال يقفون رافعين راية الحرية.
وتستمر الملحمة، وسقط أسرى من جنود الأسد، والحرس الثوري.
وتستمر المعركة.