شاشات ذكية لخدمة المعتمرين بداية من دخول المسجد الحرام وحتى التحلل
تل المركوز.. معلم جغرافي وتاريخي بارز في صحراء الشمالية
إخماد حريق في خزاني وقود بمصنع بالرياض
السعودية تعزي لبنان في وفاة وإصابة عدد من أفراد الجيش أثناء أداء مهامهم
سلمان للإغاثة يوزّع 698 بطانية للنازحين في درعا
السياحة توضح سياسة تسجيل الدخول في مرافق الضيافة: الساعات المفقودة تقع على مسؤولية النزيل
أظرف النيكوتين تهدد بجلطات القلب
فهد بن سلطان يدشّن ويضع حجر أساس 48 مشروعًا تنمويًا بأكثر من 4.4 مليارات ريال غدًا
أمطار وصواعق على العاصمة المقدسة حتى التاسعة مساء
مليون مهاجر غادروا أميركا طوعًا منذ تنصيب ترامب
المواطن – النماص
دمت عزيزاً شامخاً “وطنَ الإباء”
وإن تربص بك الأعداء، وإن أحاطت بك الأدواء ، وإن حاصرك البلاء …
دمت – وإن عصفت بك المحن ، وتلاطمت بك الفتن – وطنَ الإباء .
أمدك الله بنعمٍ غزيرة ، وحباك منناً كثيرة
فها أنت ذا تغمرك الخيرات ، وتحيطك الثمرات ، وتحفك الثروات .
وفي يومك الوطني ( ٨٦ ) تتمتع يا وطني برؤية ( ٢٠٣٠ ) الثاقبة ، والتي ستقفز بك أعواماً وعقوداً إلى الأمام ، حتى تكون في مصافّ الدول المتقدمة .
فأجمل بك من وطن تكسوك عباءات الطموح ، وتتطلع أن تكون صرحاً شامخاً تغبطك سائر الصروح .
وإن دماء جنودك الشهداء بإذن الله لهي البلسم الشافي ، والمنهل الصافي ، كيف لا وهم يذودون عن وطن يحتضن قبلة المسلمين والحرمين الشريفين وقبر سيد المرسلين .
ستبقى أيها الوطن المعطاء حصناً حصيناً ، وسداً منيعاً ، في وجه كل عدو يتربص بك الدوائر ، وما ذاك إلا بفضل الله أولاً ، ثم بجهود قادتك المخلصين الذين لا يألون جهداً في سبيل حفظك ،وتقدمك ،وصونك ، ونهضتك ، لتبقى دائماً وأبداً “وطنَ الإباء” .
محافظ النماص
الأستاذ عبدالله بن عائض العجيري